الصفحه ٥٩٦ : ، وبِئسَ نساء الرجلِ الهنداتُ ، وساءَ رجلاً زيدٌ ، ومنها : «حَبَّ» و «لا حَبَّ» وهما كنعم وبئس ، والفاعل
الصفحه ٥٤٠ :
زيدٌ ، وساءَ يجري مجرى بِئس.
أقول : حَبَّ أصله حَبُبَ بضمّ العين فادغم ثمّ ركّب مع فاعله
وهو ذا
الصفحه ٢٢٨ : مودوع قال :
لَيْتَ شعري عن خليلي مَا الّذي
غاله في
الحبّ حتّى وَدَعَهُ
الصفحه ٣٢٦ : مركّب من حَبّ وذا ، وفاعله ذا ، ويراد به المشار إليه في الذهن ، كما يراد بالرجل في نِعْمَ الرجلُ زيدٌ
الصفحه ٣٢٥ :
الهَجْرُ المُحِبّينَ لَمْ يَكَدْ
رَسيسُ الْهَوىٰ مِنْ حُبِّ مَيَّة يَبْرَحُ
الصفحه ٣ : پژوهان با كيفيّت مطلوب ترى عرضه نموده ايم ، و كوشيده ايم كه : تك تك كلمات آن را مورد تصحيح وبررسى قرار
الصفحه ١٥ :
وعلى فنّ لا يشتغل بفنّ آخَر قبل أن يصير ماهراً فيه ، وعلى بلد حتّى لا ينقل إلى بلد آخر من غير
الصفحه ٢٧٥ :
بالواحدة [ و ] تقول.
[ في الامر منه
اَرِ ] بناءً على الأصل المرفوض وهو من تأري حذفت حرف
الصفحه ٢٦٩ : على القياس المذكور والأمر من تَأْزِرُ إيزِرْ كاضْرِبْ أصله إءْزِرْ قلبت الثانية ياءً كما في إيمان
الصفحه ٢٧٠ : يكيلُ كِلْ ] كما تقدّم في باع يبيع يقال : كالَ الزَّنْد إذا لم يخرجْ ناره [ فهو ساءٍ ] في اسم الفاعل من
الصفحه ٢٦٧ : تَبْجيلٌ وَتعظيمٌ ،
فإن كانت حركة ما قبلها فتحة تقلب بحرف الفتحة وهو الالف [ كامَنَ ] أصله أءْمَنَ قلبت
الصفحه ٣١٤ :
الْإِيمَانُ
فِي قُلُوبِكُمْ» (١) ولَمّا يَرْكب الأميرُ.
ومِنها : لام
الأمر التي يطلب بها الفعل
الصفحه ٨٨ :
لَمْ أضْرِبْ : يعنى نزده ام من يك مرد يا يك زن در زمان گذشته. صيغه متكلّم وحده است از فعل جحد صحيح
الصفحه ٤٤١ : الإيمان.
أمّا بعد : فيقول الإمام العالم العابد الفاضل الكامل أفضل
الفاضلين أشرف المحقّقين المولى المعظّم
الصفحه ٣٣٨ :
وهي الظرف (١) حكماً فلا بدّ لها من متعلّق مثله ، فعلاً كان ، أو شبهه ، أو معناه. فإن كان عامّاً