الصفحه ٣٦٤ :
السبعَ
القياسيّة :
الأوّل منها الفعل :
غير ما ذكر وهو
معلوم ومجهول ، والمعلوم لازم ومتعدّ
الصفحه ٣٧٣ :
مِنْ ، فإنّ معناه الابتداء وهي لا تدلّ عليه إلّا بعد ذكر ما يفهم منه الابتداء كالبصرة والكوفة كما
الصفحه ٤١٠ :
فصل :
الصفة المشبّهة : اسم مشتقّ من
فعل لازم ليدلّ على من قام به الفعل بمعنى الثبوت. وصيغتها على
الصفحه ٤١١ : : زَيْدٌ أفْضَلُ مِنْ عَمْروٍ.
ويجوز في
الأوّل الإفراد ومطابقة اسم التفضيل للموصوف نحو : زَيْدٌ أفْضَلُ
الصفحه ٤١٨ : : أعْلَمَ اللهُ زَيْداً عَمْراً فاضِلاً ، ومنه أرىٰ ، وأنْبَأَ ونَبَّأَ ، وأخْبَرَ ، وخَبَّرَ ، وحَدَّثَ
الصفحه ٤٢٢ : ، أي الّذي أُشير إليه
فيها ، وهي تسعة عشر حرفاً :
مِن : وهي
لابتداء الغاية وعلامته أن يصحّ في مقابله
الصفحه ٤٣٨ : (٢)
وقد يحذف
التنوين من العَلَمِ إذا كان موصوفاً بابن مضافاً إلى عَلَم آخر نحو : جاءني زَيْدُ بْنُ عَمْروٍ
الصفحه ٤٦٤ :
المفعول المطلق للنوع نحو : جَلَسْتُ جِلْسَةً ( بكسر الجيم ) أي نوعاً من الجلوس وإنّما لم يذكره لقلّته
الصفحه ٤٧٣ : الجرّ.
وأمّا في لا
سيّما فالرفع على أنّه مركّب من لا وسيّ وما. والسيّ بمعنى المثل وأصله سِوْى بسكون
الصفحه ٤٧٦ : يبنى على الفتح نحو : لا غلام لك. أمّا البناء فلأنّه جواب عن سؤال مقدّر كأنّ سائلاً قال : هل من غلام لي
الصفحه ٤٨٥ : إن شاء الله تعالى.
قال : والبدل على أربعة أضرب : بدل الكلّ من الكلّ نحو : رأيت زيداً أخاك. وبدل
الصفحه ٥٠٧ : فلا يدخلها
التاء وإذا اُطلقت واُريد بها واحد من ذلك الجنس يدخلها التاء فأراد أن يشير إلى حكم ذلك الجنس
الصفحه ٥٠٩ :
وفي عدة وُعيد ، وفي يد يُدَيَّة ، وفي سَهْ سُتَيْهَة ترجع إلى الأصل.
أقول : كلّ اسم غيّر من أصله
الصفحه ٥١٢ :
حادث كالتثنية والجمع فلا بدّ لها من علامة تدلّ عليها وإنّما تعيّنت الياء
لأنّها من حروف اللين
الصفحه ٥١٤ : القلب للاستثقال كحباريّ في حُبارى ويعلم من ذلك أولويّة وجوب الحذف في السادسة نحو : قبعثريّ في قبعثرى وهو