الصفحه ٤٧٠ : مع زيد ، ولا بدّ للمفعول معه من عامل يعمل فيه وهو إمّا فعل كالمثال الأوّل أو معنى الفعل كالمثال
الصفحه ٤٩١ :
وبعدها ياء ساكنة ، و «ما» بمعنى الّذي أو الّتي غير عاقل غالباً ، و «من» بمعنى الّذي أو الّتي أو
الصفحه ٥٠٣ : عرفت معناها أيضاً ، وشاع أي انتشر في اُمّته أي في أفراده ، فإنّ رجلاً وفرساً منتشر شامل لكلّ واحد من
الصفحه ٥١٩ :
قال : واسم الفاعل
يعمل عمل يفعل من فعله إذا كان بمعنى الحال أو الاستقبال نحو : زيد ضارب غلامُه
الصفحه ٥٢٨ :
الاسم وذلك لا يمكن إلّا باضمار أنْ ، وأمّا في النفي فلحمله على النهي لأنّهما أخوان من حيث إنّهما
الصفحه ١٦٢ :
خافا خَفْنَ ، وبالتّأكيد بيعَنَّ وخافَنَّ.
ومزيد الثّلاثي
، لا يعتلّ منه إلّا أربعة أبنية وهي
الصفحه ١٦٦ : ساءٍ وجاءٍ وأسا يَأْسُو ، كدَعا يَدْعُو وأتىٰ
يَأْتي ، كرَمىٰ يَرْمي ايتِ ، ومنهم من يقول : تِ
الصفحه ١٧٤ : من جعل لخفّته ولمجيىء جعل لمعنىً آخر ، مثل : خَلَقَ وصَيَّرَ ولما فيه من حروف الشّفة والوَسط والحلق
الصفحه ١٩٠ : المدّ واللّين من جهة الخفاء والغُنّة ، فإن قلتَ : لِمَ سمّي هذا القسم مضارعاً قلت : لأنّ المضارعة في
الصفحه ٢٠٩ : وضُمّت الواو كما في لا تَخْشَوُنَّ وهو فعل جماعة الذكور المخاطبين مبنيّاً للمفعول من البلاء وهو التجربة
الصفحه ٢١٠ : تخشىٰ وهما ضمير الفاعل فالجواب انّ هذا الضمير كجزء من الفعل فكأنّه آخر الفعل وقيل : الغرض بيان آخر الفعل
الصفحه ٢٢٧ : بالفتح ، وقد حذفت الواو فاجاب بقوله : [ وحذفت الواو من يَطَأُ ويَسَعُ ويَضَعُ ويَقَعُ ويَدَعُ ] أي يترك
الصفحه ٢٣٢ :
لَيْسَ أصله لَيِسَ بالكسر فَلِمَ لم يقلب الياء الفاً قلت : لأنّه لمّا لم يكن من الافعال المتصرّفة الّتي
الصفحه ٢٤٠ : تصاريف هذه المذكورات من المضارع والامر واسم الفاعل واسم المفعول والمصدر وغير ذلك ، فصرّف جميعها تصريف
الصفحه ٢٤١ : المسافة في بحث الإعلال لما علم ذلك من بحث الإبدال ، ولفظ المصنف يصحّ أن يُحمل على كلّ من الوجهين ، ويكتب