الصفحه ٤٩٥ : .
قال : ومنه المركّبات
نحو : عِنْدي خمسة عشر ، وَآتيك صَباح ومَساءَ ، وهُوَ جاري بَيْتَ بَيْتَ ، ووقعُوا
الصفحه ٥١٧ :
القلّة بأن لا يكون من ذلك المميّز مسموعاً من العرب فيؤتى بجمع الكثرة نحو : ثلاثة شُسوع فإنّه لم
الصفحه ١٩٥ : الفعليّة فصارت النّون من الفعل بمنزلة الجزء من الكلمة كما في بَعلبكّ ، وتعَذّر الإعراب بالحروف والحركة على
الصفحه ١٩٨ : .
[ ومنها ] أي
من الجوازم [ لاء النّاهية ] وهي الّتي يطلب بها ترك الفعل واسناد النّهي اليها مجاز ؛ لأنَّ
الصفحه ٢٠٢ : ء بعد هذه الحروف واختير الطاء لقربها من التّاء مخرجاً والحاصل عندنا يرجع الى السّماع ، وعند العرب الى
الصفحه ٢١٣ : نقول اسم الفاعل والمفعول فيهما لفظاً مُنْصَبٌّ ومُنْجابٌ ، والجارّ والمجرور شرط لا شطر واذ قد فرغنا من
الصفحه ٢١٦ : بالمتعلّات وجعل من غير السالم مثلها.
وفيه نظر لأنّ
الابدال والحذف كما يلحقان المضاعف يلحقان الصحيح ايضاً
الصفحه ٢١٨ : بالفعل ولم يقل بهذه الافعال وذلك لانّ ما قبل هذه الضمائر وهو الثاني من المتجانسين يجب ان يكون متحرّكا
الصفحه ٢٢٥ :
عِدَة على وزن عِلَة وقيل الاصل وِعْدُ حذفت الواو كما مرّ ثمّ زيدت التاء
عوضاً منها.
واعلم : أنّ
الصفحه ٢٥٢ : وكذا ترضين وتتمطّين
وتتصابين وتتقلسين فيهما جميعاً والتقدير مختلف.
[ فوزن الواحدة
] من ترمي
الصفحه ٢٥٥ : للخفّة واشترط سكون الاُولى لتدغم واختير الياء لخفّتها وفي كلام المصنّف نظر ، لأنّه ترك شرائط لا بدّ منها
الصفحه ٢٦٦ : يفهم منه الخالي عن التضعيف وحروف العلّة وإلّا فيقال المضاعف المهموز والاجوف المهموز ونحو ذلك.
والأولى
الصفحه ٣٥٤ : خبراً لها ، وهي كثيرة منها : كانَ وصارَ وأصْبَحَ وأمْسىٰ وأضْحىٰ وظَلَّ وباتَ ومَا انْفَكَّ وما زال وما
الصفحه ٤٠٢ : سَفَرُكَ ؟ وكَمْ شَهْرٍ صَومي.
النوع
الثامن : الظروف المبنيّة
على أقسام :
منها ما قطع عن الإضافة بأن
الصفحه ٤٠٩ : الفاعل : اسم يشتقّ من يَفْعَلُ
ليدلّ على ما قام به الفعل بمعنى الحدوث وصيغته من مجرّد الثلاثي على وزن