الصفحه ٥٢٥ :
الأربع من الياء نحو : يفعل ، أو التاء نحو : تفعل ، أو الهمزة نحو : أفعل
، أو النون نحو : نفعل
الصفحه ٥٩٠ :
والبدل المباين
: وهو إن ذكر للمبالغة ، سمّي بدل البداءِ ، كقولك : حبيبي قَمَرٌ شَمْسٌ ، ويقع من
الصفحه ١٧٣ :
الاعتدال لئلّا يؤدّي الخماسي الى الثّقل ، والثنائي الى الضعف عن قبول ما يتطرّق اليه من التغييرات
الصفحه ١٧٩ :
[ وتفاعل ]
بزيادة التاء والألف نحو : [ تباعد ] يتباعَدُ [ تباعُداً ] وهو لما يصدر من اثنين فصاعداً
الصفحه ٢٣١ :
كاعْضَضْ ] والأصل إوْدَد ، ويجوز وَدَّ بالفتح والكسر كعضّ وذكر ايدَدْ
لما فيه من الإعلال واعلم أنّ
الصفحه ٢٣٩ : من تعديته بحرف الجرّ ليبنىٰ منه المفعول ، نحو : اُنقيد له فهو محذوف ، فهذه الأربعة مثل المجرّد في
الصفحه ٢٤٢ : : الواو علامة والعلامة لا تحذف ، قلنا لا نسلّم أنّها علامة بل هي من اشباع الضمّة لرفضهم مفعلاً فى كلامهم
الصفحه ٢٤٨ :
الثلاث وهذا موضع تامّل.
[ وأمّا
المضارع فتسكن الواو والياء والألف ] أي اللام [ منه في الرفع
الصفحه ٢٦٠ :
وهاهنا لا يجوز
الإدغام في المضارع لئلّا يلزم ما تقدّم من يحيّ مضموم الياء وهو مرفوض [ و ] يجوز
الصفحه ٢٧٢ :
وقد حذف الشاعر
الهمزة من ماضيه ايضاً فقال :
صاحَ هَلْ رَيْتَ
أو سَمِعْتَ براعٍ
الصفحه ٣٦٥ :
زمان أو مكان ويسمّى ظرفاً ومفعولاً فيه ، نحو : صُمْتُ يوم الجمعة ، وصَلَّيْتُ أمامَك.
ومنها : ما
الصفحه ٤٦٥ :
أي المشابه للمضاف نحو : يا خيراً من زيد ، فإنّ خيراً لا يتمّ إلّا بمن
زيد كما أنّ المضاف لا يتمّ
الصفحه ٤٦٩ : : أتيته اليومَ وبكرةَ وذاتَ ليلةٍ ، والمكان لا ينصب منه إلّا المبهم نحو : قمت أمامَك ، ولا بدّ [ لظرف
الصفحه ٤٩٢ : تعالى : «اللَّـهُ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ» (١) أي يَشاءُهُ.
قال : ومنه أسماء الأفعال
الصفحه ٤٩٤ : معناها من نحو : قدّام ، وخلف ، ووراء ، وأعلى ، وأسفل ، وأمام ، وهي لا تخلو من أن تكون مضافة أو مقطُوعة عن