الصفحه ٥٩٢ : الخالي من الضمير ، وهو أربعة.
الخامس :
اسم التفضيل. وهو ما دَلّ
على موصوف بزيادة على غيره ، وهو : أفعَل
الصفحه ١٥٦ :
والمبنيّ
للفاعل منه ، ما كان حرف المضارعة منه ، مفتوحاً ، إلّا ما كان ماضيه على أربعة أحرف ، فإنَّ
الصفحه ١٧٠ :
توكّل عليه وكفى ، فها انا اشرع في المقصود بعون الملك المعبود ، فأقول :
لمّا كان من الواجب على كلّ
الصفحه ١٨٣ :
الحرف معناه لما مرّ من انّه بحسب المعنى فلا بدّ من معنى التّغيير كما في ذهبت به بخلاف مررت به
الصفحه ١٨٧ : ، فإنّ الغرض المهمّ قتله لا قاتله أو لغير ذلك ممّا تقرّرَ في علم المعاني وينتقض بالمبني للفاعل عند من
الصفحه ١٩٩ : المضارعة متحرّكاً ] كَتُدَحْرِجُ [ فتسقط ] انت [ منه ] أي من المضارع [ حرف المضارعة ] ليفرّق من المضارع
الصفحه ٢٠٧ : قياس مطّرد لئلّا يلتبس بالخبر.
وفي التّنزيل :
الآن بسكون اللام والالف ، وفي بعض القراءات من بعد ذلك
الصفحه ٢٤٤ :
[ فالمجرّد
تقلب الواو والياء منه ] اللّتان هما لام الفعل من الناقص [ الفاً إذا تحرّكتا وانفتح ما
الصفحه ٣٩٩ :
وهي جملة خبريّة ولا بُدّ له من عائد فيها يعود إلى الموصول ، مثاله «الّذي»
في قولنا : جاءني الَّذي
الصفحه ٤٤٢ : من تحليل لفظه خُطاً كثيرة ولا أتجاوز عن تنقيح معناه إلّا مسافة يسيرة ، والتزمت أن أكتب ألفاظ المتن
الصفحه ٤٥٥ : اجتمع في الاسم سببان منها أو تكرّر واحد لم ينصرف إلّا ما كان على ثلاثة أحرف ساكن الوَسَط كنوح ولوط
الصفحه ٤٦٨ :
الاستعمال والمضاف قد طال بالإضافة فيناسبهما التخفيف ، وقد يحذف أيضاً من أيّ ومَنْ. كقول الخطيب
الصفحه ٤٧٧ : ) إنّما عملتا لمشابهتهما بليس من جهة النفي فيبطل عملهما بتقديم الخبر على الاسم لضعفهما في العمل وكذا
الصفحه ٥٠٠ :
قال :
والمذكّر والمؤنّث من المصحّح يسوّى فيهما بين لفظي الجرّ والنصب ، تقول : رأيت المسلمين
الصفحه ٥٢٢ :
الذكور والإناث والمفرد والاثنان والجمع نحو : زيد أفضل من عمروٍ ، والزيدان أفضل من عمروٍ ، والزيدون