الصفحه ٢٨١ : من اسماء الآلة فيصّح أن يقال إنّهما من الشّواذ [ وجاء مدقّ ومدقّة ] بكسر الميم وفتح العين [ على
الصفحه ٣٢٩ : غيرها.
ويسند المبنيّ
للمفعول إلى مفعول به ، إلّا إذا كان الثاني من باب علمت ، والثالث من باب أعلمت
الصفحه ٤٠٣ :
ومنها : «اِذْ»
وهي للماضي نحو : جِئْتُكَ إذْ طَلَعَتِ الشَّمْسُ ، وإذ الشَّمْسُ طالِعَةٌ.
ومنها
الصفحه ٤٤٨ : .
أقول : لمّا فرغ من الصنف الأوّل شرع في الصنف الثاني أعني العَلَم
فقال : «الغالب على العلم ان ينقل عن
الصفحه ٥١٨ :
ويعمل عمل فعله نحو : عجبت من ضرب زيدٌ عمرواً ، ومن ضرب عمراً زيدٌ.
أقول : لمّا فرغ من الصنف
الصفحه ١٧١ :
ثم نقل الى معنى المفعول وهو ما يراد من اللفظ أي التصريف تحويل المصدر الى أمثلة مختلفة لأجل حصول
الصفحه ١٨٤ : العقود نحو : بعتُ وأمثاله ثمّ اعلم انّ الماضي إمّا مبني للفاعل أو مبني للمفعول.
[ فالمبني
للفاعل منه
الصفحه ٢٠٦ :
الواحدة ولو حذفتها من فعل جماعة النساء لادّىٰ الى حذف ما زيدَ لغرض هكذا ذكروه ، ولقائل أن
الصفحه ٢١٤ : : من الثلاثي حال ، ويقال له : الاصمّ جملة معترضة.
ويجوز أن يكون
فصل المضاعف بالاضافة [ وهو ] اعنى
الصفحه ٢٤٣ : مَعْيُونٌ
ولم يجيء ذلك
في الواويّ قال سيبويه : لأنّ الواوات أثقل من الياءات ، وروى ثَوْبٌ
الصفحه ٢٧١ :
المصنّف لا يذكر شيئاً من التصاريف غير الماضى والمضارع إلّا وفيه أمر زائد ليس في المشبّه به
الصفحه ٣٦٦ :
والأوّل من باب أعطيت ، أولى من الثاني ، وإلّا فالجميع سواء ، نحو : ضُرِبَ زيدٌ يوم الجُمعة أمام
الصفحه ٤٦٠ :
من الكرام بمنزلة الظرف لفعل مقدّر وهو حَصَلَ أيضاً والجملة خبر لبشر.
قال :
ولا بدّ في الجملة من
الصفحه ٤٨٤ :
فينتهي إلى أربعة ، واحد من الإعراب الثلاثة وواحد من الإفراد والتثنية والجمع ، وواحد من التعريف
الصفحه ٥٢٠ :
أقول : ومن الأسماء المتّصلة بالأفعال اسم المفعول وهو المشتقّ
من يفعل لمن وقع عليه الفعل ، ويعمل