الصفحه ١٩١ :
من حزازة (١).
قيل : انّ
المضارع موضوع للحال والاستعمال في الاستقبال مجاز وقيل : بالعكس والصحيح
الصفحه ١٩٢ : [ فالمبنيّ للفاعل منه ] أي من الفعل المضارع [ ما ] أي الفعل المضارع الّذي [ كان حرف المضارعة منه مفتوحاً إلّا
الصفحه ١٩٤ :
ما قبل الآخر ] منه [ مفتوحاً ] فإن كان مفتوحاً في الأصل بقي عليه وإلّا يفتح ليعدّل الضّم بالفتح في
الصفحه ٢٢٠ : يقال : قد علم حكمه من قبل فهو في حكم المثنّى ولا يخلُو عن تعسّف فهذا المضارع المجزوم لا يخلو من أن يكون
الصفحه ٢٣٧ :
هذا ما اظنّ
وهاهنا فائدة لا بدّ من التنبيه عليها ، وهي : إنّ المراد بالمتّصل في هذا المقام الالف
الصفحه ٢٥١ : وقيل لئلّا يلزم إجتماع الاعلالين أعني إعلال حرفين من كلمة واحدة بنوع واحد وهو مرفوض وفيه نظر لأنّه
الصفحه ٢٥٧ :
الكلمة بالطول والمزيد فيه كذلك لا محالة فتقلب فيه الواو ياءً وقوله : رابعة احتراز من نحو : غزو
الصفحه ٢٥٩ : الإعلالين.
[ ورَوِيَ يَرْوىٰ ريّا ] وأصله رويا ولم تقلب العين من روى ألفا وإن لم يلزم اجتماع إعلالين لئلّا
الصفحه ٢٧٨ : بالضمّ لأنّ القياس الفتح لكونهما من يفعُل مضموم العين قيل : إنّما يكون شاذاً إذا اُريد به مكان الفعل وليس
الصفحه ٣٠٢ :
الثالث :
للمصاحبة ، نحو : خَرَجَ زيدٌ بعشيرتِه أي : بصحبة عشيرته ، وقد يجيء بمعنى من ، نحو
الصفحه ٣١٧ : ، واللّفظ مذكّراً أو بالعكس ، فوجهان ، نحو : جاءني ثلاثة أشخص من النساء بالنظر إلى اللفظ ، وثلاث أشخص من
الصفحه ٣١٨ : : كم رجلٍ عندي ، أو كم رجْالٍ عندي ، وتدخل مِنْ في مميّز ( كم ) الاستفهامية والخبريّة ، نحو : كَمْ مِنْ
الصفحه ٣٦٠ : أمّا من ما الشرطيّة ، والزائدة ، فقلبت الألف الاُولى هاءً تحرّزاً عن التكرار ، أو من مه وما الشرطية
الصفحه ٣٦٢ :
مكان ، وناصبها معنى فاجأت المفهوم من الفحوى والتقدير خرجت ففاجأت مكان وقوف السبع أو زمانه
الصفحه ٣٦٨ : .
الخامِسُ الصفة المشبّهة :
وهي مشتقّة من
فعل لازم لمن قام به على معنى الثبوت لا الحُدوث ويعمل عمله ، نحو