الصفحه ٥٣٠ : ، ولاُضْرَبْ أنَا ، ولِيَضْرِبْ زيد ولِأَضرِبْ أنا.
أقول : لمّا فرغ من الصنف الثاني شرع في الصنف الثالث أعني
الصفحه ٥٣٤ : فرغ من الصنف السادس شرع في الصنف السابع أعني
أفعال القلوب وهي سبعة أفعال تدلّ على شكّ أو يقين ، ثلاثة
الصفحه ٥٤١ : ، والثاني على مثال «أفعل به» نحو : أحْسِن بزيد ، ومعناهما أنّ زيداً أحْسَنُ جدّاً. وإنّما لا يبنيان إلّا من
الصفحه ٥٤٣ : وتجرّه إلى مدخولها وهي سبعة عشر حرفاً :
الأوّل : مِنْ
وهي في الأصل لابتداء الغاية أي تفيد معنى الابتدا
الصفحه ٥٨١ :
له فبمعنى «في» أو غيرهما فبمعنى الـ «لام» ، وقد يكتسب المضاف المذكّر من المضاف إليه المؤنّث تأنيثه
الصفحه ١٩ : ماتوا» ، وكفى بلذّة العلم داعياً إلى التحصيل للعاقل.
وقد يتولّد
الكسل من كثرة البلغم والرّطوبات
الصفحه ٢٣ :
من دعاه ولا يُخيّب من رجاه.
ولا بد لطالب
العلم من المطارحة والمناظرة ، فينبغي أن يكون بالإنصاف
الصفحه ٢٤ :
تدرك» ، ولا بدّ من التأمّل قبل الكلام حتّى يكون صواباً ، فإنّ الكلام كالسّهم فلا بدّ من تقديمه
الصفحه ٣٣ : ).
ويغتنم دعوة
أهل الخير ويحترز عن دعوة الظلوم ويطلب الهمّة واستدعى من الصالحين وينبغي لطالب العلم أن لا
الصفحه ١٥٧ : المضارعة متحرّكاً ، فتسقط منه حرف المضارعة ، وتأتي بصورة الباقي مجزوماً ، وتقول في الأمر من : تُدَحْرِجُ
الصفحه ١٥٨ :
افْتَعَلَ من الدّرء ومن الذّكر ومن الزّجر : ادَّرَأَ واذَّكَرَ وازْدَجَرَ.
وتلحق الفعل ،
غير
الصفحه ١٦٤ : وتَفْعَلْنَ.
والأمر منها :
اغْزُ اغْزُوا اُغْزُوا ، اغْزي اغْزُوا اغْزُونَ ، وارْمِ ارمِيا ارْمُوا ، ارْمي
الصفحه ١٧٥ : [ حرفاً من حروف الحلق ] نحو : سأل يسأل ، وانّما اشترط هذا ليقاوم ثقل حروف الحلق فتحة العين ، فانَّ حروف
الصفحه ١٨٢ : قلتُ : اجلسته صار متعديّاً [ و ] تعديته [ بحرف
الجرّ في الكلّ ] أي من الثلاثيّ والرّباعيّ المجرّد
الصفحه ١٨٨ :
الاوّل وكسر ماقبل الآخر أنّه لا بدّ من تغيير ليفصل من المبني للفاعل والأصل فَعَل فغيّروه الى