الصفحه ٢٣٠ :
على أنّ الياء
بدل من التاء في اتّصلت ، ولم يجعله بدلاً من الواو ولكن يلزم على أهل هذه اللغة ان يقولوا
الصفحه ٢٤٣ :
حتّى تَذَكَّر
بيضاتٍ وهَيَّجَه
يوم رذاذٌ
عليه الدّجْنُ مَغْيُومٌ
الصفحه ٢٦٠ : ويجوز في الحاء الفتح على الأصل والكسر بنقل حركة الياء اليه ، وتقول في مضارع : حيّ [ يَحْيىٰ ] بلا إدغام
الصفحه ٢٧٧ :
[ وحكي الفتح في بعضها ] أي فتح العين في بعض هذه الكلمات المذكورة على ما هو القياس وهو المسجَد
الصفحه ٢٨١ : من اسماء الآلة فيصّح أن يقال إنّهما من الشّواذ [ وجاء مدقّ ومدقّة ] بكسر الميم وفتح العين [ على
الصفحه ٣٠٥ : صَدْرُ الكلام ، وتختصّ باسم نكرة موصوفة على الأصحّ ، نحو : رُبَّ رَجُلٍ كَريمٍ لَقِيْتُه ، وقد تدخل على
الصفحه ٤٠٧ : التثنيتين فيما يكون اتّصالهما لفظاً ومعنىً.
فصل :
المجموع : اسم ما دلّ على
آحاد ، وتلك الآحاد مقصودة بحروف
الصفحه ٤٠٩ :
ولا يجوز تقديم
معمول المصدر عليه فلا يقال : أعْجَبَني زَيْداً ضَرْبٌ.
وإن كان مفعولاً
مطلقاً
الصفحه ٤١٠ :
فصل :
الصفة المشبّهة : اسم مشتقّ من
فعل لازم ليدلّ على من قام به الفعل بمعنى الثبوت. وصيغتها على
الصفحه ٤١٩ :
واحداً فقط فلا تكون حينئذٍ من أفعال القلوب.
فصل
: الأفعال الناقصة
أفعال وضعت
لتقرير الفاعل على
الصفحه ٤٣٩ :
تَضْرِبَنَّ وألا تضْرِبنَّ.
وقد يدخل النون
على القسم وجوباً لوقوع القسم على ما يكون مطلوباً
الصفحه ٤٤٣ :
الكلمة على الكلام لأنّها جزؤه كما عرفت ، والشيء إنّما يعرف بعد معرفة أجزائه.
فقوله : «الكلمة
الصفحه ٥٤٧ :
أقول : إنّ المكسورة وأنّ المفتوحة كلاهما تدخلان على الجملة
الاسميّة أعني المبتدأ والخبر ، والفرق
الصفحه ١٥٣ : ، ما سلِمت حروفه الأصليّة ، الّتي تقابل بالفاء و العين و اللّام من حروف العلّة و الهمزة و التّضعيف
الصفحه ١٦٩ : ، وأبهىٰ حُبُر تُحاك ببنان البيان ، وأسنان الأقلام حمداً لله تعالى سبحانه على تواتر نعمائه الزاهرة الظاهرة