الصفحه ١٦٢ :
خافا خَفْنَ ، وبالتّأكيد بيعَنَّ وخافَنَّ.
ومزيد الثّلاثي
، لا يعتلّ منه إلّا أربعة أبنية وهي
الصفحه ١٦٦ : ساءٍ وجاءٍ وأسا يَأْسُو ، كدَعا يَدْعُو وأتىٰ
يَأْتي ، كرَمىٰ يَرْمي ايتِ ، ومنهم من يقول : تِ
الصفحه ١٧٤ : من جعل لخفّته ولمجيىء جعل لمعنىً آخر ، مثل : خَلَقَ وصَيَّرَ ولما فيه من حروف الشّفة والوَسط والحلق
الصفحه ١٩٠ : المدّ واللّين من جهة الخفاء والغُنّة ، فإن قلتَ : لِمَ سمّي هذا القسم مضارعاً قلت : لأنّ المضارعة في
الصفحه ٢٠٩ : وضُمّت الواو كما في لا تَخْشَوُنَّ وهو فعل جماعة الذكور المخاطبين مبنيّاً للمفعول من البلاء وهو التجربة
الصفحه ٢١٠ : تخشىٰ وهما ضمير الفاعل فالجواب انّ هذا الضمير كجزء من الفعل فكأنّه آخر الفعل وقيل : الغرض بيان آخر الفعل
الصفحه ٢٣٢ :
لَيْسَ أصله لَيِسَ بالكسر فَلِمَ لم يقلب الياء الفاً قلت : لأنّه لمّا لم يكن من الافعال المتصرّفة الّتي
الصفحه ٢٤٠ : تصاريف هذه المذكورات من المضارع والامر واسم الفاعل واسم المفعول والمصدر وغير ذلك ، فصرّف جميعها تصريف
الصفحه ٢٤١ : المسافة في بحث الإعلال لما علم ذلك من بحث الإبدال ، ولفظ المصنف يصحّ أن يُحمل على كلّ من الوجهين ، ويكتب
الصفحه ٢٤٥ :
بمرتبتين [ والمُعطى والمُشْترى والمُسْتَقصى ] ايضاً كذلك ولمّا ذكرنا من أنّ الألف في الجميع منقلبة
الصفحه ٢٥٠ : لما ذكرنا من أنّ الأصل : يغزوون وتغزوون حذف اللام دون واو الضمير.
و [ وزن ] جمع [
المؤنّث يَفْعُلْنَ
الصفحه ٢٥٣ : ليرمنّ ، وارمنّ يا زيد ، وارضنَّ ، وليخشنّ زيد ، ويا زيد اخشنّ.
[ واسم الفاعل
منها ] أي من هذه الثلاثة
الصفحه ٢٥٦ :
الكشّاف منه ، وهذا عجيب من مثل الإمام ابن جنّى ، وأظنّ إنّه سهو منه ، لأنّه لو كان فعيلا لوجب أن يقال
الصفحه ٢٦٣ :
نقل حركته وحذف فالتشبيه بلا اَدْرِ فى الحذف لكثرة الاستعمال لا في حذف اللام.
النوع [
الخامس ] من
الصفحه ٢٧٣ : أصله مَرْؤيٌ قلبت الواو ياءً واُدغمت وكسر ما قبلها كما مرّ في مَرْميٌّ.
[ وبناء افعل ]
منه أي من