الصفحه ٢١٦ : بالمتعلّات وجعل من غير السالم مثلها.
وفيه نظر لأنّ
الابدال والحذف كما يلحقان المضاعف يلحقان الصحيح ايضاً
الصفحه ٢١٨ : بالفعل ولم يقل بهذه الافعال وذلك لانّ ما قبل هذه الضمائر وهو الثاني من المتجانسين يجب ان يكون متحرّكا
الصفحه ٢٢٥ :
عِدَة على وزن عِلَة وقيل الاصل وِعْدُ حذفت الواو كما مرّ ثمّ زيدت التاء
عوضاً منها.
واعلم : أنّ
الصفحه ٢٥٢ : وكذا ترضين وتتمطّين
وتتصابين وتتقلسين فيهما جميعاً والتقدير مختلف.
[ فوزن الواحدة
] من ترمي
الصفحه ٢٥٥ : للخفّة واشترط سكون الاُولى لتدغم واختير الياء لخفّتها وفي كلام المصنّف نظر ، لأنّه ترك شرائط لا بدّ منها
الصفحه ٢٦٦ : يفهم منه الخالي عن التضعيف وحروف العلّة وإلّا فيقال المضاعف المهموز والاجوف المهموز ونحو ذلك.
والأولى
الصفحه ٢٧٥ :
بالواحدة [ و ] تقول.
[ في الامر منه
اَرِ ] بناءً على الأصل المرفوض وهو من تأري حذفت حرف
الصفحه ٣٥٤ : خبراً لها ، وهي كثيرة منها : كانَ وصارَ وأصْبَحَ وأمْسىٰ وأضْحىٰ وظَلَّ وباتَ ومَا انْفَكَّ وما زال وما
الصفحه ٤٠٢ : سَفَرُكَ ؟ وكَمْ شَهْرٍ صَومي.
النوع
الثامن : الظروف المبنيّة
على أقسام :
منها ما قطع عن الإضافة بأن
الصفحه ٤٠٩ : الفاعل : اسم يشتقّ من يَفْعَلُ
ليدلّ على ما قام به الفعل بمعنى الحدوث وصيغته من مجرّد الثلاثي على وزن
الصفحه ٤٧٠ : مع زيد ، ولا بدّ للمفعول معه من عامل يعمل فيه وهو إمّا فعل كالمثال الأوّل أو معنى الفعل كالمثال
الصفحه ٤٩١ :
وبعدها ياء ساكنة ، و «ما» بمعنى الّذي أو الّتي غير عاقل غالباً ، و «من» بمعنى الّذي أو الّتي أو
الصفحه ٥٠٣ : عرفت معناها أيضاً ، وشاع أي انتشر في اُمّته أي في أفراده ، فإنّ رجلاً وفرساً منتشر شامل لكلّ واحد من
الصفحه ٥١٩ :
قال : واسم الفاعل
يعمل عمل يفعل من فعله إذا كان بمعنى الحال أو الاستقبال نحو : زيد ضارب غلامُه
الصفحه ٥٢٨ :
الاسم وذلك لا يمكن إلّا باضمار أنْ ، وأمّا في النفي فلحمله على النهي لأنّهما أخوان من حيث إنّهما