الصفحه ٢٤٢ : : الواو علامة والعلامة لا تحذف ، قلنا لا نسلّم أنّها علامة بل هي من اشباع الضمّة لرفضهم مفعلاً فى كلامهم
الصفحه ٢٤٨ :
الثلاث وهذا موضع تامّل.
[ وأمّا
المضارع فتسكن الواو والياء والألف ] أي اللام [ منه في الرفع
الصفحه ٢٦٠ :
وهاهنا لا يجوز
الإدغام في المضارع لئلّا يلزم ما تقدّم من يحيّ مضموم الياء وهو مرفوض [ و ] يجوز
الصفحه ٢٧٢ :
وقد حذف الشاعر
الهمزة من ماضيه ايضاً فقال :
صاحَ هَلْ رَيْتَ
أو سَمِعْتَ براعٍ
الصفحه ٣٦٥ :
زمان أو مكان ويسمّى ظرفاً ومفعولاً فيه ، نحو : صُمْتُ يوم الجمعة ، وصَلَّيْتُ أمامَك.
ومنها : ما
الصفحه ٤٦٥ :
أي المشابه للمضاف نحو : يا خيراً من زيد ، فإنّ خيراً لا يتمّ إلّا بمن
زيد كما أنّ المضاف لا يتمّ
الصفحه ٤٦٩ : : أتيته اليومَ وبكرةَ وذاتَ ليلةٍ ، والمكان لا ينصب منه إلّا المبهم نحو : قمت أمامَك ، ولا بدّ [ لظرف
الصفحه ٤٩٢ : تعالى : «اللَّـهُ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ» (١) أي يَشاءُهُ.
قال : ومنه أسماء الأفعال
الصفحه ٤٩٤ : معناها من نحو : قدّام ، وخلف ، ووراء ، وأعلى ، وأسفل ، وأمام ، وهي لا تخلو من أن تكون مضافة أو مقطُوعة عن
الصفحه ٤٩٥ : .
قال : ومنه المركّبات
نحو : عِنْدي خمسة عشر ، وَآتيك صَباح ومَساءَ ، وهُوَ جاري بَيْتَ بَيْتَ ، ووقعُوا
الصفحه ٥١٧ :
القلّة بأن لا يكون من ذلك المميّز مسموعاً من العرب فيؤتى بجمع الكثرة نحو : ثلاثة شُسوع فإنّه لم
الصفحه ١٩٥ : الفعليّة فصارت النّون من الفعل بمنزلة الجزء من الكلمة كما في بَعلبكّ ، وتعَذّر الإعراب بالحروف والحركة على
الصفحه ١٩٨ : .
[ ومنها ] أي
من الجوازم [ لاء النّاهية ] وهي الّتي يطلب بها ترك الفعل واسناد النّهي اليها مجاز ؛ لأنَّ
الصفحه ٢٠٢ : ء بعد هذه الحروف واختير الطاء لقربها من التّاء مخرجاً والحاصل عندنا يرجع الى السّماع ، وعند العرب الى
الصفحه ٢١٣ : نقول اسم الفاعل والمفعول فيهما لفظاً مُنْصَبٌّ ومُنْجابٌ ، والجارّ والمجرور شرط لا شطر واذ قد فرغنا من