الصفحه ٢٠٧ : قياس مطّرد لئلّا يلتبس بالخبر.
وفي التّنزيل :
الآن بسكون اللام والالف ، وفي بعض القراءات من بعد ذلك
الصفحه ٢٤٤ :
[ فالمجرّد
تقلب الواو والياء منه ] اللّتان هما لام الفعل من الناقص [ الفاً إذا تحرّكتا وانفتح ما
الصفحه ٣٩٩ :
وهي جملة خبريّة ولا بُدّ له من عائد فيها يعود إلى الموصول ، مثاله «الّذي»
في قولنا : جاءني الَّذي
الصفحه ٤٥٥ : اجتمع في الاسم سببان منها أو تكرّر واحد لم ينصرف إلّا ما كان على ثلاثة أحرف ساكن الوَسَط كنوح ولوط
الصفحه ٤٦٨ :
الاستعمال والمضاف قد طال بالإضافة فيناسبهما التخفيف ، وقد يحذف أيضاً من أيّ ومَنْ. كقول الخطيب
الصفحه ٤٧٧ : ) إنّما عملتا لمشابهتهما بليس من جهة النفي فيبطل عملهما بتقديم الخبر على الاسم لضعفهما في العمل وكذا
الصفحه ٥٠٠ :
قال :
والمذكّر والمؤنّث من المصحّح يسوّى فيهما بين لفظي الجرّ والنصب ، تقول : رأيت المسلمين
الصفحه ٥٢٢ :
الذكور والإناث والمفرد والاثنان والجمع نحو : زيد أفضل من عمروٍ ، والزيدان أفضل من عمروٍ ، والزيدون
الصفحه ٥٢٥ :
الأربع من الياء نحو : يفعل ، أو التاء نحو : تفعل ، أو الهمزة نحو : أفعل
، أو النون نحو : نفعل
الصفحه ٥٩٠ :
والبدل المباين
: وهو إن ذكر للمبالغة ، سمّي بدل البداءِ ، كقولك : حبيبي قَمَرٌ شَمْسٌ ، ويقع من
الصفحه ١٧٣ :
الاعتدال لئلّا يؤدّي الخماسي الى الثّقل ، والثنائي الى الضعف عن قبول ما يتطرّق اليه من التغييرات
الصفحه ١٧٩ :
[ وتفاعل ]
بزيادة التاء والألف نحو : [ تباعد ] يتباعَدُ [ تباعُداً ] وهو لما يصدر من اثنين فصاعداً
الصفحه ٢٢٨ :
وقال ايضاً :
إذا مَا اسْتَحَمَّت
أرْضُهُ من سَمائِه
جرى وهُوَ مَوْدوُعٌ
ووادعُ
الصفحه ٢٣١ :
كاعْضَضْ ] والأصل إوْدَد ، ويجوز وَدَّ بالفتح والكسر كعضّ وذكر ايدَدْ
لما فيه من الإعلال واعلم أنّ
الصفحه ٢٣٩ : من تعديته بحرف الجرّ ليبنىٰ منه المفعول ، نحو : اُنقيد له فهو محذوف ، فهذه الأربعة مثل المجرّد في