الصفحه ٢٧٠ : يكيلُ كِلْ ] كما تقدّم في باع يبيع يقال : كالَ الزَّنْد إذا لم يخرجْ ناره [ فهو ساءٍ ] في اسم الفاعل من
الصفحه ٢٧٤ :
لم تحذف من فعل إقامة بخلاف ذلك فلمّا حذف من اقامة ولم يحذف من فعله التزموا التعويض في الأكثر
الصفحه ٣١١ :
النوع الثالث :
حرفان يرفعان الاسم وينصبان الخبر وهما : ما ، ولا ، المُشبّهتان
بليس من حيث المعنى
الصفحه ٣١٥ : :
أسماء تجزم الفعلين على معنى إن للشّرط والجزاء ، وهي تسعة أسماء :
الأوّل مَنْ :
ويستعمل لاُولي العقل
الصفحه ٣١٩ : . الناصبة منها ستّ كلمات :
الأوّل رُوَيْدَ
، نحو : رُوَيْدَ زَيْداً أي : أمْهِلْهُ.
وبَلْهَ ، نحو
الصفحه ٣٢٤ :
تقول : عسى الله أن يَشفى الْمَريضَ ، تريد أنّ قُرُب شفائه مرجوّ من عند الله.
ومعنى كاد
مقاربة
الصفحه ٣٣٩ : بِثِيابِ السَّفَرِ ، ومنه ، سُبْحان رَبِّيَ الْعَظيمِ
وبِحَمْدِه. وللإلصاقِ ، إمّا حقيقة ، نحو : بِهِ دا
الصفحه ٣٤٠ : دَيْن. وبمعنى في ، نحو : دَخَلَ الْمَدينَةَ عَلىٰ حين غَفْلَة مِنْ اَهْلها (٣). وتكون اسماً. ويلزمها مِن
الصفحه ٣٥١ :
على المستثنى منه ، نحو : ما جاءني إلّا زيداً أحد ، أو منقطعاً ، أي غير داخل في المستثنى منه
الصفحه ٣٥٥ : :
«كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي
الْمَهْدِ صَبِيًّا» (٢). وقد تحذف إمّا وَحْدها ، نحو : أمّا اَنْتَ
الصفحه ٣٨٤ :
الفاعل ك : ضَرَبَ عَمْراً زَيْدٌ. وقد يحذف فعله لقيام قرينة جوازاً نحو
: زَيْداً ، في جواب من قال
الصفحه ٣٨٥ : الأصليّة كما تقول في يا حارِثُ : يا حارُِ.
واعلم أنّ «يا»
من حروف النداء وقد تستعمل في المندوب أيضاً
الصفحه ٣٩٢ : أنّ الّتي
مرّت ذكرها من الأسماء المعربة كان إعرابها بالأصالة بأن دخلها العوامل من المرفوعات والمنصوبات
الصفحه ٣٩٨ : معرفة ، أو أفْعَل مِنْ كَذا ، ويسمّى فصلاً لأنّه يفصل بين المبتدأ والخبر نحو : زَيْدٌ هُوَ الْقائِمُ
الصفحه ٤٠١ : لَقِيتُهُمْ ؛ ومعناه التكثير.
وقد تدخل «مِنْ»
فيهما تقول : كَمْ مِنْ رَجُلٍ لقيتُهُ ؟ وكَمْ مِنْ مالٍ