الصفحه ٤٧٩ :
والمكتسب من المضاف إليه ، والثاني يستلزم تخصيص الأخصّ بالأعمّ وهو محال فلا يقال : الغلام زيد
الصفحه ٤٨٠ :
بالإضافة إلى المعرفة لأنّها لا تختصّ بسببها فإنّك تقول : جاءني رجل غير زيد ، ولم يعلم أن من هو
الصفحه ٥٢٩ :
والحروف
الجازمة خمسة ، أربعة منها تجزم فعلاً واحداً وهي : لم ولمّا ولام الأمر ولاء الناهيّة
الصفحه ٥٣٣ : واحدة. ويعلم من ذلك أنّه لا يجوز أيضاً إسناده إلى المفعول الثالث في باب أعلمت لأنّه في الحقيقة هو الثاني
الصفحه ٥٤٩ :
خبرها للفرق بينها
وبين إنْ النافية.
قال :
ولا بدّ لأنْ المخفّفة من أحد الحروف الأربعة وهي : قد
الصفحه ٥٥٩ : : حرفا الاستفهام :
الهمزة وهَلْ ، والهمزة أعمّ تصرّفاً منه ، وتحذف عند الدلالة نحو : زَيْدٌ عندك أم عمرو
الصفحه ٥٦٦ : الكشكشة أو سينها.
وعن معاوية ـ مسكنها
هاوية ـ أنّه قال يوماً : من أفصح الناس ؟ فقام رجل من الفصحاء وقال
الصفحه ٥٨٤ : ، فتوابع المعرب ، تعرب بإعرابه ، وتوابع المبنيّ ، عَلى ما يرفع به من التأكيد. والصفة وعطف البيان ، ترفع
الصفحه ٥٨٧ :
ومنها :
الموصول. وهو حرفيّ ، أو اسميّ.
فالحرفيّ : كلّ حرف اُوِّل مع صلته بالمصدر ، والمشهور خمسة
الصفحه ٥٩٣ :
والثالث : إن
قصد تفضيله على من اُضيف إليه ، وجب كونه منهم ، وجازت المطابقة وعدمها ، نحو : الزيدان
الصفحه ٣١ : والاستقبال من تحمّل المشاقّ والمذلّة في طلب العلم ، والتملّق مذموم إلّا في طلب العلم فإنّه لا بدّ له من
الصفحه ١١١ : معنايش چنان است كه فرستادم من زيد را.
(٣) ذَهَبْتُ بِهِ در
اصل ذَهَبَ زيدٌ بود ، فعل لازم بود ، خواستيم
الصفحه ١٥٣ : وكلّ واحد منهما ، إمّا مجرّد أو مزيد فيه ، وكلّ واحد منها ، إمّا سالم أو غير سالم ، و نَعني بالسالم
الصفحه ١٥٥ : الماضي ، فالمبنيّ للفاعل منه ما كان أوّله مفتوحاً ، أو كان أوّل متحرّك منه مفتوحاً ، نحو : نَصَرَ نَصَرا
الصفحه ١٥٩ : ومُنْصَبٍّ
فيه ومُنْجابٍ ومُنْجابٍ عَنْهُ ويختلف في التّقدير.
فصل المضاعف :
ويقال له :
الأصمّ [ و ] هو من