الصفحه ٢٤ :
تدرك» ، ولا بدّ من التأمّل قبل الكلام حتّى يكون صواباً ، فإنّ الكلام كالسّهم فلا بدّ من تقديمه
الصفحه ٣٣ : ).
ويغتنم دعوة
أهل الخير ويحترز عن دعوة الظلوم ويطلب الهمّة واستدعى من الصالحين وينبغي لطالب العلم أن لا
الصفحه ١٥٧ : المضارعة متحرّكاً ، فتسقط منه حرف المضارعة ، وتأتي بصورة الباقي مجزوماً ، وتقول في الأمر من : تُدَحْرِجُ
الصفحه ١٥٨ :
افْتَعَلَ من الدّرء ومن الذّكر ومن الزّجر : ادَّرَأَ واذَّكَرَ وازْدَجَرَ.
وتلحق الفعل ،
غير
الصفحه ١٦٤ : وتَفْعَلْنَ.
والأمر منها :
اغْزُ اغْزُوا اُغْزُوا ، اغْزي اغْزُوا اغْزُونَ ، وارْمِ ارمِيا ارْمُوا ، ارْمي
الصفحه ١٧٥ : [ حرفاً من حروف الحلق ] نحو : سأل يسأل ، وانّما اشترط هذا ليقاوم ثقل حروف الحلق فتحة العين ، فانَّ حروف
الصفحه ١٨٢ : قلتُ : اجلسته صار متعديّاً [ و ] تعديته [ بحرف
الجرّ في الكلّ ] أي من الثلاثيّ والرّباعيّ المجرّد
الصفحه ١٨٨ :
الاوّل وكسر ماقبل الآخر أنّه لا بدّ من تغيير ليفصل من المبني للفاعل والأصل فَعَل فغيّروه الى
الصفحه ١٩١ :
من حزازة (١).
قيل : انّ
المضارع موضوع للحال والاستعمال في الاستقبال مجاز وقيل : بالعكس والصحيح
الصفحه ١٩٢ : [ فالمبنيّ للفاعل منه ] أي من الفعل المضارع [ ما ] أي الفعل المضارع الّذي [ كان حرف المضارعة منه مفتوحاً إلّا
الصفحه ١٩٤ :
ما قبل الآخر ] منه [ مفتوحاً ] فإن كان مفتوحاً في الأصل بقي عليه وإلّا يفتح ليعدّل الضّم بالفتح في
الصفحه ٢٢٠ : يقال : قد علم حكمه من قبل فهو في حكم المثنّى ولا يخلُو عن تعسّف فهذا المضارع المجزوم لا يخلو من أن يكون
الصفحه ٢٣٧ :
هذا ما اظنّ
وهاهنا فائدة لا بدّ من التنبيه عليها ، وهي : إنّ المراد بالمتّصل في هذا المقام الالف
الصفحه ٢٥١ : وقيل لئلّا يلزم إجتماع الاعلالين أعني إعلال حرفين من كلمة واحدة بنوع واحد وهو مرفوض وفيه نظر لأنّه
الصفحه ٢٥٧ :
الكلمة بالطول والمزيد فيه كذلك لا محالة فتقلب فيه الواو ياءً وقوله : رابعة احتراز من نحو : غزو