الصفحه ١٢ :
النّجوم بمنزلة المرض فتعلّمه حرام لأنّه يضرّ ولا ينفع إلّا قدر ما يعرف
به القبلة وأوقات الصّلاة
الصفحه ١٥ : يقرأ الدرس إلّا
______________________________________________________
و قلب را مشغول
و اوقات
الصفحه ١٦ :
مع الطّهارة وينبغي أن يجوّد كتابة الكتاب ، ولا يُقَرمِط ويترك الحاشية إلّا عند الضرورة لأنّه إن
الصفحه ١٨ : جدٌّ ولم يكن له همّة عالية لا يحصل له إلّا قليلاً من العلم.
وينبغي أن يتعب
نفسه على الجد والتحصيل
الصفحه ٢٨ : ، و مناسب است كه همّت معلّم و آموزگار به قدرى بالا و والا باشد «و طورى
الصفحه ١٠٦ : و آخرش را مضموم نمايند. و اين حروف را زوايد اربعه خوانند ، و اين حروف مفتوح باشند الّا در چهار باب
الصفحه ١١٥ : هر جا
كه نون ثقيله درآيد نون خفيفه نيز درآيد الّا در تثنيه مذكّر و مؤنّث و جمع مؤنّث چون اُطْلُبَنْ
الصفحه ١٥١ : درج كلام بيفتد وهم چنين همزه هائى كه در اوّل مصدرها وامرها اين ابواب است اِلّا همزه باب افعال كه همزه
الصفحه ١٥٦ :
والمبنيّ
للفاعل منه ، ما كان حرف المضارعة منه ، مفتوحاً ، إلّا ما كان ماضيه على أربعة أحرف ، فإنَّ
الصفحه ١٥٧ : مجزوماً مزيداً في أوّله همزة وصل ، مكسورة إلّا أن يكون عين المضارع منه مضموماً ، فتضمُّها ، وتقول
الصفحه ١٦٢ :
خافا خَفْنَ ، وبالتّأكيد بيعَنَّ وخافَنَّ.
ومزيد الثّلاثي
، لا يعتلّ منه إلّا أربعة أبنية وهي
الصفحه ١٦٣ : النّصب وتثبت الألف ويسقط الجازم والنّاصب النّونات إلّا نون جماعة المؤنّث ، فتقول : لَمْ يَغْزُ لَمْ
الصفحه ١٦٧ : قَوْمَةً ، ومما زاد بزيادة الهاء كالإعْطاءة والانْطلاقَة إلّا
ما فيه تاء التأنيث منهما فالوصف بالواحدة
الصفحه ١٧١ : معان [ مقصودة لا تحصل ] تلك المعاني [ إلّا بها ] أي بهذه الأمثلة وفي هذا الكلام تنبيه على أنّ هذا العلم
الصفحه ١٧٣ : حروف العلّة والهمزة والتضعيف فسالم وإلّا فغير سالم ، فصارت الاقسام ثمانية ، والامثلة : نَصَرَ ووَعَدَ