الصفحه ١٥٨ : الماضي والحال نونان للتّأكيد ، خفيفةً ساكنة ، وثقيلة مفتوحة ، إلّا فيما تختصّ به ، وهو فعل الاثنين
الصفحه ١٧٤ : وزن فَعَلَ مفتوح العين او فَعِلَ مكسور العين او فَعُلَ مضمومها لانّ الفاء لا يكون الّا مفتوحاً لرفضهم
الصفحه ١٧٥ : إلّا اذا وُجد هذا الشّرط فمتىٰ انتفىٰ الشّرط لا يكون على يَفْعَلُ بالفتح لا انّه اذا وَجَد هذا الشّرط
الصفحه ١٨٢ : الفعل إلّا الباء ] في بعض المواضع نحو : ذهبت به بخلاف مررت به ، والّذي يغيّر الباء معناه يجب فيه عند
الصفحه ٢٠٦ : النّونات لئلّا يلزم مزيّة الفرع على الاصل ألّا ترىٰ انّ يونس اذا ادخلها فى فعل الاثنين وجماعة النساء ادخل
الصفحه ٢١٢ :
والتأنيث كامثلة اسم الفاعل والمفعول إلّا انّه يستوي لفظ المذكّر والمؤنّث في الفعيل الذي بمعنى
الصفحه ٢٢١ : العين [ و ] تقول : [ لم يمدد بفكّ الادغام ] لما تقدّم.
وهكذا حكم
الأمر يعني أمر المخاطب وإلّا فامر
الصفحه ٢٢٢ : الابواب المذكورة يجب وإلّا يمتنع ، وأمّا الرباعي المجرّد فلا مجال للادغام فيه اصلاً ، فهذا أوان أن نشمّر
الصفحه ٢٢٣ : ويَبيعُ ، وإلّا تسمّى حروف اللين لا المدّ لانتفائه فيها
هذا في الواو والياء ، وامّا الالف فتكون حرف مدّ
الصفحه ٢٢٦ : المضارعة إلّا انّه مختص بغير الياء فلا يكسرون الياء ولا يقولون هو يِعْلَمُ لثقل الكسرة على الياء واهل هذه
الصفحه ٢٢٧ : فذكروا ذلك التاويل لئلّا يلزم خرق قاعدتهم وإلّا فمن اين لهم بهذا وكذا جميع العلل ، فإنّها مناسبات تذكر
الصفحه ٢٣١ : المضاعف المعتلّ الفاء الواوي لا يكون مضارعه إلا مفتوح العين لكون ماضيه على فَعِل مكسور العين نحو : وَدِدَ
الصفحه ٢٦٢ : كلامهم ، وقال المازنىّ : لم يحذف الياء لالتقاء السّاكنين وإلّا لردّوها إذا قالوا هو يَسْتَحي ولقالوا هو
الصفحه ٢٧١ :
المصنّف لا يذكر شيئاً من التصاريف غير الماضى والمضارع إلّا وفيه أمر زائد ليس في المشبّه به
الصفحه ٢٨١ :
وقال سيبويه : لم يذهبوا بها مذهب الفعل ولكنّها جعلت اسماء لهذه الاوعية إلّا المنخل والمدقّ فانّهما