الصفحه ٥٣٦ : الأمر أي وقع ، وزائدة نحو : ما كان أحْسَنَ زيداً ، ومضمراً فيها ضمير الشأن نحو : كان زيدٌ منطلقٌ أي
الصفحه ٣٨٧ :
كان ذو الحال نكرة يجب تقديم الحال عليه نحو : جاءني راكِباً رَجُلٌ ، لئلّا يلتبس بالصفة في حالة
الصفحه ٤٠٩ : موصوف نحو : عِنْدي رَجُلٌ ضاربٌ أبُوهُ
عَمْراً.
فإن كان فيه
معنى الماضي وجبت الإضافة نحو : زَيْدٌ
الصفحه ٣٠٦ :
التاسع الكاف :
ولها معنيان :
أحَدهما :
للتشبيه في الذات أو الصفات ، نحو : زيدٌ كأخيه ، وزيدٌ
الصفحه ٤٧٥ : حمار ( بالنصب ) أيضاً كما قلت : ما جاءني أحد إلّا حماراً.
قال : والخبر في باب كان نحو
: كان زيدٌ
الصفحه ٣٩٤ : ومقدّماً على المرفوع ، والمعطوف كذلك أي مجرور نحو : في الدارِ زَيْدٌ ، وَالْحُجْرَةِ عَمْروٌ. وفي هنا
الصفحه ٢٠٠ : حروف المضارعة هي حروف الماضي مع زيادة حرف المضارعة فحذفوا الهمزة لاجتماع الهمزتين في نحو : ءُأكْرِمُ
الصفحه ٢٠٥ : حدّه ] وهما الالف والنون وحينئذٍ لو حرّكتها لأخرجتها عن وضعها ولانّها لا تقبل الحركة بدليل حذفها في نحو
الصفحه ٥٨٤ : (١)
والمكرّر المضاف يجوز ضمّه ونصبه ،
كتَيْم الأوّل ، في نحو :
يا تيمُ تيمَ
عَديٍّ [ لا أباً لَكُمْ
الصفحه ٤٤١ : جار الله قدّس الله روحه ، ونوّر ضريحه أعني اُنموذجه في النحو قليل اللفظ كثير المعنى صغير الحجم غريز
الصفحه ٢٩٣ : خلقه محمّد صلّى الله عليه وآله أجمعين.
امّا بعد : فإن
العوامل في النحو مائة عامل ، وهي لفظيّة
الصفحه ٢١١ : ء في المثنّى وكسروه في الجمع فرقاً بينهما ولمّا رأَوا انّه يفتح في بعض الصور في الجمع ايضاً نحو مصطفين
الصفحه ٤٦١ : كان
نحو : كان زيدٌ منطلقاً.
أقول : لمّا فرغ من الصنف الأوّل من ضروب الملحق بالأصل شرع في
الضرب
الصفحه ٣٦٧ : كان باللام فيعمل مطلقاً ، والتثنية والجمع كالمفرد. وهكذا صيغ المبالغة في جميع ما ذكر ، نحو : جاءَ رجل
الصفحه ٤٤٢ : النحو بتعلّمه ينبغي أن يتصوّره أوّلاً ويتصوّر الغرض منه قبل تعلّمه حتّى يكون في طلبه على بصيرة.
فنقول