الصفحه ٣٦١ : ، وصفة ، نحو : اضْرِبه ضَرْباً مّا ، وموصولة ، نحو : فيه ما فيهِ ، وَتامّة ، نحو : ما أحْسَنَ زَيْداً
الصفحه ٤٢٣ : : للظرفيّة
نحو : زَيْدٌ في الدارِ ، والْماءُ في الْكُوزِ. وبمعنى «عَلىٰ» قليلاً كقوله تعالى
الصفحه ٣٩٣ : العطف وسيأتي ذكرها في القسم الثالث نحو : قامَ زَيْدٌ وعَمْروٌ.
وإذا عطف على
ضمير مرفوع متّصل يجب
الصفحه ٥٣٨ : المشترك بين الاستقبال والحال بالاستقبال ، ويكون عسى حينئذٍ بمعنى قارَبَ والخبر في تأويل المصدر نحو : عسى
الصفحه ١٨٩ :
نحن نَنْصُر ويستعمل في المتكلّم وحده في موضع التّعظيم والتّفخيم نحو قوله تعالى : «نَحْنُ نَقُصُّ
الصفحه ٥٩٧ : : «وَجَدَ» و «ألفى» لتيقّن الخبر ، نحو : «إِنَّهُمْ أَلْفَوْا
آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ» (١) ، و «جَعَلَ
الصفحه ٢٢٠ : تقول الكسر في نحو : لم يفرّ لمتابعة العين ، وكذا الفتح في لم يعضّ [ و ] تقول : [ لم يَفْرِرْ ] ولَمْ
الصفحه ٢٢٢ : ] واحترز بالأصلية عن نحو : اعشوشب وقاتَلَ ويقنهق وامثالها ، ودخل فيه نحو : قُلْ وبِعْ وامثالها ، ولا يتوهّم
الصفحه ٥٢٣ : المرفوعة أعني الألف والواو والياء والتاء والنون في نحو : ضَرَبا وضَرَبُوا واضربي وتضربين وضربتَُِ وضَرَبْنَ
الصفحه ٢٢٦ : ما قبل الياء منقلبة عن الواو في نحو : إيجَلْ [ عادت الواو ] لزوال علّة القلب اعني كسرة ما قبل الواو
الصفحه ١٥٨ : ، فإنّ التقاء السّاكنين إنّما يجوز إذا كان الأوّل : حرف مدّ ، والثّاني : مدغماً فيه ، نحو : دابّة ، ويحذف
الصفحه ٥٤٧ : ، فاكسر الهمزة في مظانّ الجمل يعني في كلّ موضع يكون مظنّة للجمل أي يظنّ أن يقع فيه الجملة نحو : إنّ زيداً
الصفحه ٤٥٦ : عن الاسم بالكلّيّة ألبتة ، وأمّا العلميّة فقد تزول بقصد التنكير ، أعني العموم في ذلك الاسم نحو : ربّ
الصفحه ٣٩٢ : ، وعطف البيان ، والبدل.
القسم
الأوّل : النّعت
وهو تابع يدلّ على معنى في متبوعه نحو :
جاءني رَجُلٌ
الصفحه ٤٢٦ : » (١) ، وبعد الموصول نحو : رَأَيْتُ الَّذي إنَّ أباهُ الْماجِدُ
، وإذا كان في خبرها اللام نحو : إنَّ زَيْداً