الصفحه ٣٦٥ :
زمان أو مكان ويسمّى ظرفاً ومفعولاً فيه ، نحو : صُمْتُ يوم الجمعة ، وصَلَّيْتُ أمامَك.
ومنها : ما
الصفحه ٢٥٧ :
الكلمة بالطول والمزيد فيه كذلك لا محالة فتقلب فيه الواو ياءً وقوله : رابعة احتراز من نحو : غزو
الصفحه ١٧٤ : ء الساكنين في نحو : ضَرَبْتَ وضَرَبْنَ والحركات منحصرة في الفتح والكسر والضّم وامّا ما جاء من نحو : نَـِعْمَ
الصفحه ٤٦٥ : اللفظ ومنصوب في المعنى نحو : يا زَيْدُ ، ويا رَجُلُ.
أقول : المنادى إمّا مفرد معرفة ، أو غير مفرد
الصفحه ٥٨٩ : عاملين مختلفين ، على المشهور ، إلّا في نحو : في الدارِ زيدٌ والحجرةِ عمروٌ.
الثالث :
التأكيد. وهو تابع
الصفحه ٣٤٧ : . وتخفّف فتلغى عن العَمل ، ويجوز معها مطلقاً الواو للعطف ، أو الاعتراض على خلاف فيها ، نحو : «وَمَا كَفَرَ
الصفحه ٢٢٣ : والالف مفتوحاً والياء مكسوراً تسمّى حروف المدّ ايضاً لما فيها من اللين مع الإمتداد نحو : قال ويقول وباع
الصفحه ١٨١ : عدىٰ المفعول به ، نحو : اجتمع القوم والأمير في السّوق يوم الجمعة اجتماعاً تأديباً لزيد ونحو ذلك ، ولا
الصفحه ٥٩٣ : أحسَنَ منه أبوه ، ويكثر ذلك في نحو : ما رأيتُ رَجُلاً أحسنَ في عَيْنِهِ الكُحْلُ منه في عين زيدٍ
الصفحه ٤٣٤ : بالفعل أولى.
وقد تدخل «الهمزة»
في مواضع لا يجوز دخول «هل» فيها نحو : أزَيْداً ضَرَبْتَ ؟ وأتَضْربُ
الصفحه ٢٣٧ : لانّه لا يعاد
عند المتّصل الّذي هو الواو وكذا في نحو : إغْزي بالكسر اغْزِنَّ بدون اعادة اللام وهو ظاهر
الصفحه ٥٥٧ :
من الكلام الداخلة هي عليه.
قال : حرفا التفسير :
أي ، نحو : رَقِيَ أي صَعِدَ ، وأنْ في نحو
الصفحه ٣١٣ : : لقلب
المضارع ماضياً ونفيه فيه ، نحو : لَمْ يَضْرِبْ زَيْدٌ أمْسِ.
ولَمّا : مثلها
في قلب المضارع إلى
الصفحه ٣٣٥ : وقوعه موقع الاسم ، نحو : زَيْدٌ يَضْرِبُ ، في موقع زَيْدٌ ضارِبٌ مع خلوّه عن الجازِم ، والناصب فإنّ هذا
الصفحه ٥٦٣ : لأفعلنّ كذا ، والموطّئة له في نحو : والله لئن أكرمتني لأكرمتك.
أقول : لام القسم هي الّتي تدخل على جوابه