الصفحه ٥٧٧ : وطَفِقَ ( للشروع فيه ). وتعمل عمل كان ، وأخبارها جمل مبدوءة بمضارع ، ويغلب في الأوّلين تجرّده عن أنْ ، نحو
الصفحه ١٧٣ : لوجود التضعيف في الاصل وكذا ، نحو : قُل وبِعْ وامثال ذلك وليدخل فيه ، نحو : اَكْرَمَ واعشوشب واحمارّ
الصفحه ٢٥٥ : وهي : أنّه يجب في الواو إذا كانت الاُولى أن لا يكون بدلاً ليتحرّز به من نحو : سوير تسوير كما تقدّم
الصفحه ٣٢١ : غَنِيّاً ، وقد تكون تامّة ، نحو : أصْبَحَ زَيْدٌ ، أي : دخل في وقت الصباح ، وقد تكون بمعنى صار ، نحو
الصفحه ٢٠٦ : ] وهو الواو والالف والياء السواكن [ و ] كان [ الثاني ] منهما [ مدغماً فيه ] أي في حرف آخر [ نحو : دابّة
الصفحه ٣٠٥ : على السطح ، أو مجازاً ، نحو : عليه دَيْن ، وقد يجيء بمعنى في ، نحو : «إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ
الصفحه ٤٢٨ : : للجمع
مطلقاً نحو : جاءَ زَيْدٌ وَعَمْروٌ ، سواء كان زيدٌ مقدّماً في المجيء أم عمرو.
والفاء :
للترتيب
الصفحه ٣٤٥ :
ومُذْ ومُنْذُ : لابتداء الغاية في الماضي ، نحو : ما رَأَيته مُذْ ومُنْذُ
يَوْم الجمعة. وللظرفية
الصفحه ٣٦٤ : ، واللازم مثله في الأوّل دون الثاني إذ هو ما قام ولم يقع ، نحو : قامَ عَمْروٌ.
والفاعل ، إمّا
ظاهر وقد ظهر
الصفحه ٤٠١ : رجلاً ضربتَ ؟
واعلم أنّ كم
في الوجهين يقع منصوباً إذا كان بعده فعل غير مشتغل عنه بضميره نحو : كَمْ
الصفحه ٥٢٤ :
صنفاً وستعرف كلّ واحد في موضعه.
قال : الماضي
هو الّذي يدلّ على حدث في زمان قبل زمانك نحو
الصفحه ٥١٣ :
قال :
وفي حنيفة حنفيّ.
أقول : وحقّ المنسوب أن يقال في نحو : حنيفة ممّا هو على وزن
فعيلة مَعَ
الصفحه ٥٧٦ : اسمها ، إلّا إذا كان ظرفاً أو جارّاً ومجروراً ، نحو : «إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً»
(١). وتلحقها ما
الصفحه ١٧٦ : ] فإنّها جاءت بكسر العين فيهما وقلّ ذلك في الصحيح نحو : حَسِبَ يَحْسِبُ ونَعِمَ يَنْعِمُ ، وكثر في المعتلّ
الصفحه ٥٦٤ :
أقول : مثاله قوله تعالى : «فَلْيَسْتَجِيبُوا
لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي» (١).
قال : ولام الابتداء
في