الصفحه ٣٤٠ :
شَهِيدًا»
(١) ، وألقى بِيَدِه ، وإمّا في الخبر غير ما ذكر ، نحو : حَسْبك بِزَيْدٍ.
وفي
الصفحه ١٨٤ : المراد بها الشكّ وإنّما فتح أوّل متحرّك منه ، لرفضهم الإبتداء بالساكن في نحو : نَصَرَ ، ولئلّا يلزم إلتقا
الصفحه ١٨٥ : غيره.
وزادوا تاءً في
نَصَرَتْ للدّلالة على التأنيث كما في الاسم نحو : ناصِرَة واختصّوا المتحرّكة
الصفحه ٥٧٥ : بالسكون ، نحو : «وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا»
(١) بشرط عدم اتّصاله بضمير نصب ولا ساكن ، ومن ثمّ لم يجز ، في نحو
الصفحه ١٧٨ : جائزان عند سيبويه. وهو للتّكثير غالباً في الفعل نحو : طَوَّفْتُ وجَوَّلْتُ أو في الفاعل نحو : موّتت
الصفحه ١٧٧ : اوّله وآخره الّا مفتوحين ولا يمكن سكون اللّام الاُولى لإلتقاء السّاكنين في نحو : دَحْرَجْتَ ودحْرَجْنَ
الصفحه ٥٤٤ : ءِ أي للظرفيّة نحو اَلمالُ فِي الكيس.
والخامس :
الباء وهي للإلصاق في الأصل نحو : مررت بزيد أي التصق
الصفحه ٥٨٣ : .
ويترجّح نصبه
إذا تلى مظانَّ الفعل ، نحو : أزيداً ضرَبتُه ، أو حصل بنصبه تناسب الجملتين في العطف ، نحو
الصفحه ٥٠٤ : التأنيث واجب ، وجاز في غير الحقيقي نحو : طلع الشمس لضعف تأنيثه.
فإن فصل بين
الفعل والفاعل المؤنّث بشي
الصفحه ٣٣٩ : : «سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ» (٣). وبمعنى في ، نحو : «بِيَدِكَ الْخَيْرُ»
(٤) ، وبمعنى اللام ، نحو
الصفحه ٤٥٠ : بالحركات نحو : جاءني زيدٌ ، ورأيت زيداً ، ومررت بزيدٍ ، وإمّا بالحروف وذلك في الأسماء الستّة مضافة إلى غير
الصفحه ٣٩١ : «اللام» نحو : غُلامُ زَيْدٍ ، أو بمعنى «مِنْ» كخاتَمُ فِضَّةٍ ، أو بمعنى «في» نحو : صلاةُ اللَّيْلِ
الصفحه ٣٠٢ : .
السابعُ :
للظرفيّة ، نحو : جَلَسْتُ بالمسْجِدِ.
الثامنُ :
للزيادة ، قياساً في النفي والاستفهام ، نحو
الصفحه ٣١٨ : رَهْطٍ إلّا في نحو : ثلاثمائة إلى تسعمائة ، لأنّ قياسها مئات إن اُريد غير المذكّر العاقل ، أو مأين ـ يا
الصفحه ٤٢٥ : يجب دخول اللام في الاسميّة والفعليّة نحو : وَاللهِ لَزَيْدٌ قائِمٌ ،
ووَاللهِ لَأفْعَلَنَّ كَذا