الصفحه ٣٧٧ :
والعُجمة ، والجمع ، والتركيب ، ووزن الفعل ، والألف والنون الزائدتان. وحكمه أن لا تدخله الكسرة
الصفحه ٣٨٠ : كلّ مفعول
حذف فاعله واُقيم المفعول مقامه نحو : ضُربَ زَيْدٌ ، وحكمه في توحيد فعله وتثنيته وجمعه
الصفحه ٣٨٢ : إِنَّ هو المسند بعد دخولها نحو : إنَّ زَيْداً قائِمٌ.
وحكمه في كونه
مفرداً أو جملة معرفة أو نكرة كحكم
الصفحه ٣٨٩ :
القسم
التاسع : خبر كان وأخواتها
وهو المسند بعد
دخولها نحو : كانَ زَيْدٌ مُنْطَلِقاً. وحكمه كحكم
الصفحه ٣٩٣ : أنّ
المعطوف في حكم المعطوف عليه ، أعني : إذا كان الأوّل صفة أو خبراً ، أو صلة ، أو حالاً فالثاني كذلك
الصفحه ٣٩٤ : تابع يدلّ
على تقرير المتبوع فيما نسب إليه نحو : جاءني زَيْدٌ نَفْسُهُ. أو يدلّ على شمول الحكم لكلّ
الصفحه ٣٩٦ : منه در حكم سقوط باشد و صحيح باشد گفتن ( التارك
بشر ) و حال آنكه جايز نيست به اعتبار آنكه لازم مى آيد
الصفحه ٣٩٧ : ، ومِن أحَدَ عَشَرَ إلى تِسْعَة عَشَرَ ، ومثل هذا القسم لا يصير معرباً أصلاً ، وحكمه أن لا يختلف آخره
الصفحه ٤١٩ : لإفادة نسبتها حكم معناها ، ترفع الأوّل وتنصب الثاني فتقول : كانَ زَيْدٌ قائِماً.
و «كان» تكون
على ثلاثة
الصفحه ٤٢٦ : معنى الجملة بل تؤكّدها ، و «أنَّ» المفتوحة مع الاسم والخبر في حكم المفرد ، ولذلك يجب الكسر إذا كان في
الصفحه ٤٢٨ : » و «إمّا»
و «أمْ» ، هذه الثلاثة لثبوت الحكم لأحد الأمرين لا بعينه نحو : مَرَرْتُ بِرَجُلٍ أوْ امرأةٍ
الصفحه ٤٢٩ : عَمْروٌ ؟
و «لا» و «بَلْ»
و «لكِنْ» جميعاً لثبوت الحكم لأحد الأمرين معيّناً.
أمّا «لا»
فتنفي ما وجب
الصفحه ٤٣٥ : المقصود بها حكم الاسم الواقع بعدها نحو : أمّا زَيْدٌ فَمُنْطَلِقٌ ، تقديره : مهما يكنْ من
الصفحه ٤٥٩ : كان معلوماً للمخاطب فلا يكون في الحكم فائدة ، وقد يجيئان يعني المبتدأ وخبره معرفتين نحو : الله إلٰهنا
الصفحه ٤٦١ : على المبتدأ والخبر فتنصب المبتدأ ويسمّى اسمها وترفع الخبر ويسمّى خبرها.
قال :
وحكمه كحكم خبر المبتدأ