الصفحه ٢٠١ : تتنزّل واختلف في المحذوف ، فذهب البصريّون : الى أنّه هو الثّانية لأنّ الاُولى حرف المضارعة وحذفها مخلّ
الصفحه ٢٣٧ : [ وهي ] افعل نحو : [ اجابَ يُجيبُ ] والأصل : اجْوَبَ يُجْوِبُ نقلت حركة الواو منهما الى ما قبلهما
الصفحه ٢٣٨ : قَدْ طَرَقْتُ ومُرْضِعٍ
فَاَلْهَيْتُها
عن ذي تمائم مُحْوِلٍ
وروىٰ الأصمعي
الصفحه ٢٥٤ : العلّامة في المفصّل ، قلت : قول المصنّف أقرب الى الصواب ، لأنّ قلب غير المتطرّفة بسبب حملها على الفعل كما
الصفحه ٢٥٧ : الثّقل المهروب عنه لا سيّما في المضارع بدليل : ارعوى يَرْعوي واحواوى يحواوي وما أشبه ذلك ، ولانّه ينتقض
الصفحه ٢٦٩ : يسال سَلْ بقلب الهمزة الفاً وليس بقياس مستمرّ ولمّا فعل ذلك في الامر استغنى عن همزة الوصل وحذفت الالف
الصفحه ٢٧٥ : المضارعة واللام فبقي [ أرِيا أرُوا ] أصله أرِيُوا نقلت ضمّة الياء الى ما قبلها [ أري ] أصله أرْيي نقلت كسرة
الصفحه ٢٧٨ : الفعل وجعل خروج صيغَته عن صيغة الجاري على الفعل دليلاً عَلىٰ اختلاف معناه ، وكان ينبغي أن ينبّه على أنّ
الصفحه ٢٩٤ : على التمييز
أسماء النّكرات ، وهي أربعة أسماء :
أحدها : عشرة
إذا رُكِّبت مع أحد واثنين إلى تسع وتسعين
الصفحه ٣١٩ :
ورابعها : كذا
: وهي كناية عن العدد المبهم. نحو : عندي كذا درهماً.
النّوع التاسع :
كلمات تسمّى
الصفحه ٣٣٩ :
شَنّوا الاِغارَة
فُرْساناً وَرُكْباناً (٢)
وللتفدية ، نحو
: بأبي أنْتَ وَاُمّي. وبمعنى عن ، نحو
الصفحه ٣٥٥ : ، زِيد ما عوضاً عن المحذوف ، وقد يحذف النون من مضارعها المجزوم إذا لم يتّصل به ضمير بارز ولم يسكن ما بعده
الصفحه ٣٦٣ : تكون كناية عن غير العدد ، نحو : خرجتُ يومَ كذا فهو مضاف إليه.
وأمّا بعض العَدَد
، فهو من أحَدَ عشر
الصفحه ٣٦٦ : ؟ وإمّا وجوباً كما في باب التحذير ، نحو : إيّاك والأسَد ، أي بَعِّد نَفْسَك عن الأسَد ، والأسَد من نفسك
الصفحه ٤٠١ :
نسبة إضافيّة وإسناديّة ، فإن تضمّن الثاني حرفاً فيجب بناؤهما على الفتح كأحَدَ عَشَرَ ، إلى