الصفحه ٤٥٣ : في التثنية ، وعكس في الجمع للفرق بينهما.
وإنّما قيّد
الجمع بالمصحّح احترازاً عن الجمع المكسّر فإنّ
الصفحه ٤٥٦ : وما يتعلّق
بها أراد أن يشير إلى قاعدة تفيدك فائدة تامّة وهي أنّ غير العلميّة من الأسباب التسعة لا يزول
الصفحه ٤٥٨ : ، وهما عند المصنّف اسمان مجرّدان عن العوامل اللفظية للإسناد كزيد قائم ، فإنّهما اسمان مجرّدان عن العوامل
الصفحه ٥٧١ : اثنين ، وأغنى عن متعاطفين وملحقاته ، وهي : كلا ، وكلتا مضافين إلى مضمر ، واثنان وفرعاه.
والواو : في
الصفحه ٦٠٤ :
إذا :
ترد ظرفاً
للمستقبل ، فتضاف إلى شرطها وتنصب بجوابها. وتختصّ بالفعليّة ، ونحو : «إِذَا
الصفحه ١١ : بالسجود له ، وأيضاً هو وسيلةٌ الى السعادة الأبديّة إن وقع العمل على مقتضاه ، فالعلم الذي يفرض على المكلّف
الصفحه ١٨ :
قيل : يحتاج في
التعلّم إلى جدّ الثلاثة : المتعلّم والاُستاذ والأب إن كان في الحياة.
ولا بدّ
الصفحه ٢٧ : يعرض عن الفقه والحديث والتّفسير والقرآن.
الفصل
السّابع : في وقت التحصيل
قيل : «وقت
التعلّم من المهد
الصفحه ٢٨ : ، وكان محمد بن الحسن لا ينام اللّيل ، وكان يضع عنده دفاتر إذا ملّ من نوع ينظر إلى نوع آخر ، وكان يضع عنده
الصفحه ٣٩ :
العمر ترك الأذى ، وتوقير الشيوخ وصلة الرحم ، ويحترز عن قطع الأشجار الرطبة إلّا عند الضرورة ، وإسباغ
الصفحه ١٥٩ : ومُنْصَبٍّ
فيه ومُنْجابٍ ومُنْجابٍ عَنْهُ ويختلف في التّقدير.
فصل المضاعف :
ويقال له :
الأصمّ [ و ] هو من
الصفحه ١٧٠ : ما يبنىٰ عليه شيء ، والمراد هاهنا المصدر [ الى أمثلة ] أي أبنية وصيغ ، وهي الكلم باعتبار هيئات تعرض
الصفحه ١٨٠ : استعظمته أي وجدته عظيماً وللتّحوّل نحو : استحجر الطين أي تحوّل الى الحجريّة ويكون بمعنى فعل نحو : قَرَّ
الصفحه ١٨٦ : : اعشَوْشَبَ الخ [ وكذلك البواقي ] فتركه لانّه لمّا ذكر
واحد فالبواقي على نهجه فلا وجه الى تكثير الأمثلة اذ ليس
الصفحه ١٩٧ : الغيبة مع التّنصيص على كون بعضهم حاضراً ، وبعضهم غائباً كقوله (صلّى الله عليه وآله) : لتأخُذُوا