الصفحه ٢٧٠ : ءٍ وجاءٍ على وزن فاعٍ هذا قول سيبويه ، وقال الخليل : أصلها ساوِءٌ وجايءٌ نقلت العين الى موضع اللام
الصفحه ٣٦٧ : والاستقبال والاعتماد على المخبر عنه ، أو اللام الموصُولة أو الموصُوف ، أو كان حالاً أو بالهمزة أو حرف النفي
الصفحه ٣٧٣ : تقول : سِرْتُ مِنْ الْبَصْرَةِ إلَى الْكُوفَةِ.
وعلامته أن لا
يصحّ الإخبار عنه ولا به ، وأن لا يقبل
الصفحه ٤٠٢ : سَفَرُكَ ؟ وكَمْ شَهْرٍ صَومي.
النوع
الثامن : الظروف المبنيّة
على أقسام :
منها ما قطع عن الإضافة بأن
الصفحه ٤٩٥ : ، وحَيْصَ بَيْصَ ، والأصل فيها خمسة وعشر ، وكلّ صباح ومَساء ، وبيت إلى بيت أي ملاصقاً ، ووقعوا في حَيْص
الصفحه ٥٠٨ : قلبت الاُولى ياء فردّ في التصغير إلى أصله وقلبت ألفه ياء لكسرة ما قبلها.
قال :
وقالوا : اُجَيْمال
الصفحه ٥٨٩ : يتشوّق السامع إلى ذكره ، نحو : «يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ
الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ
الصفحه ١٨٤ :
بالماضي المطلق فالجواب عنه أنّ تجرّدها عن الزّمان الماضي عارض فلا اعتداد به وكذا الكلام في صيغ
الصفحه ١٩١ : أنّه مشترك بينهما لأنّه يطلق عليهما اطلاق كلّ مشترك على أفراده هذا ولكن تبادر الفهم الى الحال عند
الصفحه ٢١١ : مفعُول تقول : مَنْصُورٌ مَنْصُورانِ مَنْصُورونَ الى آخره ].
وانّما قال :
فالأكثر لأنّهما قد يكونان على
الصفحه ٢٢٩ : تقدّم.
[ إجحاف ] أي
إضرار [ بالكلمة ] لتأدّيه الى حذف حرفين ثابتين في الكلمة وهذا في بعض النسخ
الصفحه ٢٦٦ :
تصاريف الفعل المهموز الخالي عن التضعيف وحروف العلّة كتصاريف الصحيح فإنّ لفظ المهمُوز إذا اُطلق
الصفحه ٣٣٣ :
غُلامُ رَجُلٍ.
واللفظيّة : أن
يكون المضاف صفة مضافة إلى معمولها ، نحو : ضارِبُ زَيْدٍ ، وحَسَنُ
الصفحه ٣٣٤ : به عن الصفة الواقعة بعدهما رافعة لمُضْمَر ، نحو : أقائمانِ الزيدان ، وما قائمُونَ الزيدُونَ ، فإنّها
الصفحه ٣٥٠ : عنها الميم.
فائدتان :
الاُولى : لا يدخل حرف النداء على الألف واللام ، إلّا في يا الله فلا يقال ، يا