الصفحه ٢٤٢ :
العين الى ما قبلها فحذفت واو المفعول لإلتقاء السّاكنين ، ثم كسر ما قبل الياء فى مبيع لئلّا ينقلب
الصفحه ٣١٦ : أن لا يستعمل إلّا مع ما ، وهو حيثما للمكان وإذ ما للزمان ، وإمّا أن يستعمل مع ما ومجرّداً عنها ، وهو
الصفحه ٤٤١ : وصيّرها آلة يحترز
بها عن الخطأ في اللسان ، وقوّم بسببها المنطق الّذي هو مميّز الانسان ، وهيّئها سُلّما
الصفحه ٥٨١ :
له فبمعنى «في» أو غيرهما فبمعنى الـ «لام» ، وقد يكتسب المضاف المذكّر من المضاف إليه المؤنّث تأنيثه
الصفحه ١٨٧ :
ضُرِبَ زيدٌ فترفع زيداً لقيامه مقام الفاعل ولا يذكر الفاعل إمّا لتعظيمه فتصونه عن لسانك أو لتحقيره
الصفحه ٢٢٢ : شأنها أن يقلب بعضها الى بعض ، وحقيقة العلّة تغيير الشيء عن حاله وعند بعضهم أنّ الهمزة من حروف العلّة
الصفحه ٣٤٥ : أيّام فهما مبتدءان وما بعدهما الخبر.
وحاشا وعَدا وخَلا : للاستثناء أي إخراج الشيء عن حكم ما قبلها
الصفحه ٣٧٢ : : رَجُلٌ ، وعِلْمٌ. وعلامته أن يصحّ الإخبار عنه وبه ك : زَيْدٌ قائِمٌ ، والإضافة ك : غُلامُ زَيْدٍ ، ودخول
الصفحه ٣٨٧ : : خاتَم حَديدٍ ، وقد يقع التمييز بعد الجملة ليرفع الإبهام عن نسبتها نحو : طابَ زَيْدٌ عِلْماً أو أباً أو
الصفحه ٤٦٧ : المقصود بالنداء.
قال :
وقد يحذف حرف النداء عن العلم المضموم والمضاف كقوله تعالى : «يُوسُفُ
أَعْرِضْ عَنْ
الصفحه ٤٧٢ : الشأن وخبرها تطيب وبالفراق متعلّق بتطيب
مقدّم عليه وفيها ضمير مستتر راجع الى ليلى ونفساً تمييز عن تطيب
الصفحه ٤٨٢ :
واكتفى بأجمعين عن بقيّة الألفاظ لاشتراكهما في جميع الأحكام وقوله : لا يؤكّد به النكرات ، يعني
الصفحه ٢٦ : الأمس أربع مرّات ، وسبق الّذي قبله ثلاثاً ، والّذي قبله اثنان ، والّذي قبله واحداً ، فهذا أدعى وأقرب إلى
الصفحه ١٦٩ : وترادف آلائه المتوافرة المتكاثرة ، ثمّ الصلاة على نبيّه محمّد المبعوث من أشرف جراثيم الأنام ، وعلى آله
الصفحه ٢٠٥ : فعل الاثنين وجماعة النّساء فالضمير عائد الى الفعل ويجوز أن يكون عائداً الى ما [ فتقول : اِذهبانِّ