الصفحه ٤٠٥ : امرأة ، إلى تسعة عشر رجلاً ، وإلى تسع عشرة امرأة. وبعد ذلك تقول : عِشْرُونَ رَجُلاً وعِشْرُونَ امرأة بلا
الصفحه ٥١٧ : يسمع عن العرب. جمع القلّة من الشسع وهو زمام النعل.
قال :
وتقول في تأنيث الأعداد المركّبة : إحدى عشرة
الصفحه ٣٩١ :
أمّا المعنويّة
: فهي أن يكون المضاف غير صفة مضافة إلى معمولها نحو : غُلامُ زَيْدٍ ، وهي إمّا بمعنى
الصفحه ١٧٩ : فإن كان من فاعل المتعدّي الى مفعولين يكون متعدّياً الى مفعول واحد نحو : نازعته الحديث فتنازعناه وعلى
الصفحه ١٨٢ : العين ] أي بنقله الى باب التّفعيل [ أو بالهمزة ] أي بنقله الى باب الافعال [ كقولك : فرّحت زيداً ] فانّ
الصفحه ٤٧٨ : والنهار ، ولم يتعرّض لها لقلّتها.
قال :
ولفظيّة وهي إضافة اسم الفاعل إلى معموله نحو : ضارب زيد ، أو
الصفحه ١٦١ : كَاعْضَضْ.
الثّانى المعتلّ العين : ويقال له : الأجوف وذو الثلاثة لكون ماضيه على ثلاثة أحرف إذا أخبرت عن
الصفحه ١٨١ : الإبل فاحرنجمت أي رَدَدْتُ بَعْضها الى بَعْض فارتددت ويلحق به نحو : اقعَنْسَسَ واسلَنْقى ولا يجوز
الصفحه ٢٤٧ : الكسرة ضمّة لتبقى الواو وفي هذا الكلام نظر من وجوه : الأوّل : إنّ قوله وإنّ انضمّ أو كسر ضمّ لا يخلو عن
الصفحه ٣٢٨ : ، وذَهَبَ عَمْروٌ.
والمتعدّى : ما
كان له مفعول به ، ويتعدّى إلى مفعول واحد ، نحو : ضَرَبْتُ زَيْداً ، أو
الصفحه ٥٣٦ : لنقصانها عن سائر الأفعال فإنّها لا تتمّ كلاماً مَعَ فاعلها بل تحتاج إلى الخبر نحو : كان زيدٌ قائماً ، فإنّ
الصفحه ٢٢٣ : لين من غير خشونة عن اللّسان وحينئذٍ إن كانت حركات ما قبلها من جنسها بان يكون ما قبل الواو مضموماً
الصفحه ٣٦٥ : فُعِل فعْل لأجله ويسمّى
مفعولاً له ، نحو : ضربته
تأديباً وقَعَدْت عن الحرب جُبْناً.
ومنها : ما هو فاعل
الصفحه ٥٩٠ : مطلقاً ، إلّا إذا كانَ بدلاً عن الفعل فوجهان ، والأكثر أن يضاف إلى فاعله ، ولا يتقدَّم معموله عليه
الصفحه ١٨٣ : نقل معناه الى الماضي وغير جامع اذ لا يصدق على نِعْم وبِئْس ولَيْس وعَسىٰ وما اشبه ذلك.
فالجواب عن