الصفحه ٢٦٠ : [ حيّ ] بالإدغام لاجتماع المثلين وهذا هو الكثير الشائع ، وقال تعالى : «وَيَحْيَىٰ» مَنْ حيّ عن بيّنَةٍ
الصفحه ٤٨١ : التثنية والمثنّى إذا اُضيف إلى مثله يجوز أن يجمع للأمن عن اللبس كقوله تعالى : «فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا
الصفحه ٢٨٠ : العين وفيه نظر لأنّها ليست باسم الآلة الّتي يبحث عنه بل هي اسماء موضوعة لآلات مخصوصة فلا وجه للشذوذ
الصفحه ١٧١ :
ثم نقل الى معنى المفعول وهو ما يراد من اللفظ أي التصريف تحويل المصدر الى أمثلة مختلفة لأجل حصول
الصفحه ٥٣٣ :
يكرم ، ويسند فعل ما لم يسمّ فاعله إلى المفعول به سواء كان بلا واسطة نحو : ضرِبَ زيد ، أو مع واسطة
الصفحه ١٨٩ : يشاء ويحكم ما يريد ، وليس بغائب ولا مذكّر ولا مؤنّث تعالى الله عن ذلك فالأولى أن يقال : والياء لما عدا
الصفحه ٢٥٩ : النصب والخفض مضافة الى ياء المتكلّم رَيَّييَّ بخمس ياءات الأوّل منقلبة عن الواو الّتي هي عين الفعل
الصفحه ٢٦٥ : الحرفين ] وهما ووى فانّ الهمزة والياء والجيم الى الآخر أسماء ومسمّياتها : آ ب ج الى الآخر ، كالرجل والفرس
الصفحه ٣٠٢ : : «عَيْنًا يَشْرَبُ
بِهَا عِبَادُ اللَّـهِ» (١) ، أي : منها وبمعنى عَنْ ، نحو : فَاسْأَلْ
بِهِ خَبِيرًا
الصفحه ٣٧١ : تعرّض للأدلّة والعِلَل ، لئلّا يشوّش ذهن المبتدئ عن فهم المسائل. وسمّيته بالهداية رجاء إلى أن يهدي الله
الصفحه ٤٤٢ : بتمامها من أوّل كتبة الشرح إلى تمامها حتّى يكون كالزيادة للمتعلّمين على التعريف ويغنيهم عن النسخ الّتي
الصفحه ٤٥٠ : بالحركات نحو : جاءني زيدٌ ، ورأيت زيداً ، ومررت بزيدٍ ، وإمّا بالحروف وذلك في الأسماء الستّة مضافة إلى غير
الصفحه ٤٧٩ : : الثلاثة الأثواب ، والخمسة الدراهم ، وهو ضعيف لخروجه عن القياس واستعمال الفصحاء.
قال :
وتقول في اللفظيّة
الصفحه ٤٩٤ :
المصنّف كقوله تعالى : «وَاللَّيْلِ إِذَا
يَغْشَىٰ» (١) وبنيت لاحتياجها إلى الجملة الّتي تضاف إليها
الصفحه ٥٦٥ : .
أقول : إنّما خصّت هذه الهاء بالمبنيّ لأنّ الحاجة إلى بيان حَرَكة
المبنيّ أشدّ منها إلى بيان حركة المعرب