الصفحه ١٨٨ :
الاوّل وكسر ماقبل الآخر أنّه لا بدّ من تغيير ليفصل من المبني للفاعل والأصل فَعَل فغيّروه الى
الصفحه ٥٨٠ :
الثامن : التمييز. وهو النكرة الرافعة للإبهام ، المستقرّ عن ذات
أو نسبة ، ويفترق عن الحال
الصفحه ٥٣١ : اثنين بمثالين لأنّ المتعدّي إلى المفعولين قسمان : قسم يدخل على المبتدأ والخبر ويُعَبّر عنه بأنّ مفعوله
الصفحه ٢٣٣ :
الى التّقييد بالأصلي وقيل : احترز عن غير الاصليّين لانّهما يُغَيَّران
يعني يرجعان الى أصلهما عند
الصفحه ٢٣٢ : بعدم التغيير عدم النقل الى باب آخر فهما كذلك وإن أراد أنّهما لم يغيّر عن حالهما أصلاً فهو ممنوع لأنّه
الصفحه ٤٤٥ :
ظاهر ، وفي الاصطلاح هو ما صحّ الحديث عنه يعني يجوز أن يخبر عنه نحو : خَرَجَ موسى ، فإنّ موسى اسم
الصفحه ٥١٦ : .
قال :
والمميّز مجرور ومنصوب ، فالمجرور مفرد وهو مميّز المائة والألف ، ومجموع وهو مميّز الثلاثة إلى
الصفحه ٤٤٨ :
قال : العَلَم ،
الغالب عليه أن ينقل عن اسم جنس كجعفر ، وقد ينقل عن فعل كيزيد ، وقد يرتجل كغطفان
الصفحه ٢١٩ : الإدغام.
وعبّر عن جميع
ذلك بقوله [نحو : مَدَدْتُ مَدَدْنا ومَدَدن الى مَدَدْتُنَّ] يعني : مَدَدْتَ
الصفحه ٤٦٠ : لم يكن فيها ضمير يربطها إلى المبتدأ لكانت أجنبيّة عنه إلّا إذا كان هذا الضمير معلوماً من سياق الكلام
الصفحه ٣٢ : يحترز عن أكل طعام السوق إن أمكن لأنّ طعام السوق أقرب إلى النّجاسة والخباثة وأبعد عن ذكر الله تعالى وأقرب
الصفحه ١٧٤ : سالماً لسلامته عن التغييرات الكثيرة الجارية في غير السالم ، واشار بقوله : الّتي تقابل الخ الى تفسير
الصفحه ٥٢١ : أو معرّفاً باللام وليس كذلك إذ يجوز أن يكون مضافاً إلى نكرة نحو : مررت بأفضل رجال ويمكن أن يجاب عنه
الصفحه ١٢ : للطالب أن لا يغفل عن نفسه وما ينفعها وما يضرّها في أوّلها وآخرها فيستجلب بما ينفعها ويتجنّب عمّا يضرّها
الصفحه ٢٤٤ : ء فرقاً بينها وبين المنقلبة من الواو وقوله : إذا تحرّكتا احتراز عن نحو : غزوت ورميت ، وقوله : وانفتح ما