الصفحه ٣٩٣ : أبُوهُ. والضمير لا يوصف ولا يوصف به.
القسم
الثاني : العطف بالحروف
وهو تابع ينسب
إليه ما نسب إلى
الصفحه ٣٩٥ : يجوز ذكرها دونه.
القسم
الرابع : البدل
وهو تابع ينسب
إليه ما نسب إلى متبوعه وهو المقصود بالنسبة دون
الصفحه ٤٠٣ : »
للمستقبل المنفيّ نحو : لا أضْرِبُهُ عَوْضُ.
واعلم أنّه إذا
اضيف الظروف إلى جملة ، جاز بناؤها على الفتح
الصفحه ٤١٦ : واسْتَخْرجْ ، وإن كان متحرّكاً فلا حاجة إلى الهمزة نحو : عِدْ ، وحاسِبْ ، وباب الإفعال من القسم الثاني. وهو
الصفحه ٤١٨ :
مفعوليه ك : أعْطَيْتُ زَيْداً ، وأعْطَيْتُ دِرْهَماً ، بخلاف باب عَلِمْتُ
؛ وإلى ثلاثة مفاعيل نحو
الصفحه ٤١٩ : صفة غير صفة مصدرها وهي : «كانَ ، وصارَ ، وأصْبَحَ ، وأمْسىٰ» الى آخره ، وتدخل على الجملة الاسميّة
الصفحه ٤٢٠ : » و «جَعَلَ» و «كَرَبَ» و «أخَذَ» ، واستعمالها مثل كادَ نحو : طَفِقَ زَيْدٌ يَكْتُبُ ، إلى آخره. و «أوْشَكَ
الصفحه ٤٢١ : » ،
وفاعله اسم معرّف باللام نحو : نِعْمَ الرَّجُلُ زَيْدٌ ، أو مضاف إلى المعرّف باللام نحو : نِعْمَ غُلامُ
الصفحه ٤٣١ : »
(٤).
____________________________
(١)
الأعراف : ١٧٢.
(٣)
آل عمران : ١٥٩.
(٢) يوسف : ٩٦.
(٤)
الأعراف : ١٢.
الصفحه ٤٣٨ : (٢)
وقد يحذف
التنوين من العَلَمِ إذا كان موصوفاً بابن مضافاً إلى عَلَم آخر نحو : جاءني زَيْدُ بْنُ عَمْروٍ
الصفحه ٤٥٧ : غالباً وعامل باقي المرفوعات ليس كذلك ، والفعل الحقيقي أصل في العمل فمعموله أيضاً يكون أصلاً بالقياس إلى
الصفحه ٤٦١ : ناقصة لأنّ فيها نقصاناً ، وذلك لأنّها أفعال لا تتمّ بفاعلها بل تحتاج إلى اسم آخر تنصبه كما سيجيء ويسمّى
الصفحه ٤٦٣ : في الكلام أكثر من المجرورات فيكون المنصوبات أصلاً بالقياس إلى المجرورات أو لأنّ عامل المنصوبات إنّما
الصفحه ٤٦٨ : : أيّها الناس ، وقول العباد : مَنْ لا يزالُ مُحسناً أحْسِنْ إلَيَّ ، والتقدير يا أيّها الناس ، ويا مَنْ لا
الصفحه ٤٨٥ : والتذكير والتأنيث بل يعتبر حكمه في ذلك بالقياس إلى ما بعده فيكون حكمه كحكم الفعل مع فاعله لأنّ ما بعده