الصفحه ٢٥٠ : الياء الى الميم وحذفت الياء لإلتقاء السّاكنين وخصّصه بالذكر لأنّه خالف يَغْزُونَ ويَرْمُونَ في عدم بقا
الصفحه ٢٦١ : مؤكّداً أو غيره تقول : إحْيَ إحْيَيا إحْيوا إحْيَيْ ساكنة إحْيَيا بعد ياء
مفتوحة الى إحْيَيْنَ وبالتّأكيد
الصفحه ٢٦٤ : ولم يجيء منه ما يكون الفاء والعين واوين لكونه في غاية الثقل فبقى ثلاثة أقسام أشار الى أمثلته بقوله
الصفحه ٢٦٨ : انكسر لزوال العلّة اعني اجتماع الهمزتين مثال ما انفتح ما قبلها قوله تعالى : «إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا
الصفحه ٢٧٧ : كالنّاقص نحو موقي بفتح القاف.
وفي كلام صاحب
المفتاح أيضاً ايماء الى ذلك [ وقد يدخل على بعضها تاء التأنيث
الصفحه ٢٨٣ : خلقه محمّد صلّى الله عليه وآله الطاهرين.
اما بعد : چون
علم صرف علمى است شريف بلكه بدون آن علم عربيّت
الصفحه ٢٩٥ : على الإطلاق ، واسم الفاعل والمفعول والصفة المشبّهة ، والمصدر ، وكلّ اسم اُضيف إلى اسم آخر ، وكلّ اسم
الصفحه ٣١٤ : المضارعين على أنّهما شرط وجزاء ، نحو : إنْ تَضْرِبْني أضرِبْكَ ، وقد تدخل على الماضيين ، وتقلب الماضي إلى
الصفحه ٣٢٣ : ، أفعال المقاربة لأنّها وضعت لدنوّ الخبر إلى فاعلها رجاءً أو حصُولاً أو أخذاً فيه وهي أربعة أفعال
الصفحه ٣٢٥ : زَيدٌ ، وبئسَ الرَجُل بَكْرٌ وشرطهما أن يكون معرّفاً باللام كما مرّ أو
مضافاً إلى المعرّف بها ، نحو
الصفحه ٣٢٦ : سمّيت
أفعال القلوب لأنّها لا تحتاج في صدورها إلى الجوارح والأعضاء الظاهرة ، بل يكفي فيها القوّة العقليّة
الصفحه ٣٦٩ :
ونحو : ما قائمٌ الزيدان ، وأقائم الزيدان ؟ فقائم في المثالين مبتدأ وعامله التجرّد لإسناده إلى زيد
الصفحه ٣٧٧ : والتنوين ، ويكون في موضع الجرّ مفتوحاً كما مرّ.
أمّا العدل :
فهو تغيير اللفظ من صيغته الأصليّة إلى صيغة
الصفحه ٣٨٢ : أخبارها على [ أسمائها ] نحو : كانَ قائِماً زَيْدٌ. ويجوز تقديم أخبارها على نفس الأفعال أيضاً مِن كانَ إلى
الصفحه ٣٨٥ : اُشير الى ذلك في قول الشاعر بالفارسي :
ظرف زمان مبهم ومحدودى
قابل نصبند بتقدير