الصفحه ٣٨ :
(صلّى الله عليه وآله) : «استنزلوا الرّزق بالصّدقة» (١).
والبُكور مبارك
يزيد في جميع النعم
الصفحه ٤٥ :
كتاب شرح الأمثلة
بسم
الله الرحمن الرحيم
قال النبيّ ( صلّى
الله عليه وآله وسلّم ) : «أوّل العلم
الصفحه ١٠٦ : اَنْصُرُ نَنْصُرُ.
وديگر ابواب
پنجگانه نيز بر اين قياس بود چون : ضَرَبَ ضَرَبٰا ضَرَبوا الى آخره و عَلِمَ
الصفحه ١٥٣ : الأصل الواحد إِلى أَمثلة مختلفة ، لمعانٍ مقصودة لا تحصل إلّا بها.
ثمّ الفعل :
إمّا ثلاثيّ وإمّا رباعيّ
الصفحه ١٥٤ : يتعدّىٰ من الفاعل إلى المفعول به ، كقولك ضربت زيداً ويُسمّىٰ أيضاً واقعاً ومُجاوزاً ، وإمّا غير متعدٍّ
الصفحه ١٥٥ : نَصَرُوا إلى آخره وقس على هذه المذكورة ، أفْعَلَ وفاعَلَ وفَعْلَلَ وتَفَعْلَلَ وافْتَعَلَ وانْفَعَلَ
الصفحه ١٥٧ : : انْصُرْ انْصُرا انْصُروا الى آخره ، وكذلك : اضْرِبْ اضْرِبا اضْرِبُوا إلىٰ آخره ، وَاعلَمْ وانْقَطِعْ
الصفحه ١٦٥ : المفروق ، فتقول : وَقىٰ
كرَمىٰ يقي يقِيانِ يَقُونَ الى آخره.
والأمر منه ، قِ
فيصير على حرف واحد ويلزمه
الصفحه ١٦٧ :
ومَبْطَخَةٌ ومَقْثَأَةٌ.
وأمّا اسم الآلة : فهو ما يعالِجُ به الفاعل المفعول لوصول الأثر إليه
فيجيء على
الصفحه ١٩٦ : .
وقوله : [ فتقول
في أمر الغائب ] اشارة الى انّه لا يؤمر به المخاطب لانّ المخاطب له صيغة مختصّة وقرئ
الصفحه ١٩٩ : للواحد في موضع التعظيم والتّفخيم كقول الشاعر :
ألا فَارْحَموني
يا إله محمّد
فإن لم
الصفحه ٢٠٣ : غرضه في تحصيله والطّلب انّما يتوجّه الى المستقبل الغير الموجود ، وقيل : لانّ الحاصل في زمان الماضي لا
الصفحه ٢١٠ : لِيَنْصُرَنَّ
واُنْصُرَنَ ... الخ من نحو : اِضربنَّ واعْلَمنَّ وليَضَّربَنَّ وليَعْلَمَنَّ
وغير ذلك الى سائر
الصفحه ٢١٦ : الإبدال يلحقهما دون الحذف وقوله كقولهم امْلَيْتُ رمز خفيّ الى ذلك وكان الأولى ان يقول : لأنّ حرف التضعيف
الصفحه ٢٤٦ : سَرُوا سَرُوَتْ سَرُوَتا سَرُوْنَ ... الخ ] وإنّما قال وكذلك لانّه لم يذكر جميع تصاريفه فأشار الى أنّ