الصفحه ٣٠٩ : عَلَيْنَا بَيَانَهُ»
(٣).
السابع : بعد
كلّا ، نحو : «كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ»
(٤).
الثامِن : بعد
الصفحه ٣٤٢ :
ولاهِ مُخَفَّفُ
لِلّٰهِ. وتكون اسماً مع مِنْ لا غير ، نحو : جَلَسْتُ مِنْ عَنْ يَمينِكَ.
وحتّى
الصفحه ٤٦٢ : كونه
مستحقّاً للضمير إذا كان جملة كما مرّ في الأمثلة ، وفي كونه مستغنياً عن ذكر ذلك الضمير إذا كان
الصفحه ٤٧٤ :
فقوله بإلّا احتراز عن المستثنى بحاشا وغيرها ممّا يجوز فيه غير النصب ،
وقوله بعد كلام موجب
الصفحه ٥١٣ : رابعة منقلبة عن واو كعصاً وأعشى عَصَوِيّ وأعْشَويّ.
أقول : وحقّ المنسوب في اسم آخره ألف ثالثة أو رابعة
الصفحه ٥٢٢ : والهندات الفضليات ، وذلك لأنّه يخرج بسَبَب اللام عن شبه الفعل لأنّها من خواصّ الأسماء فلا جرم يدخله علامة
الصفحه ٥٣٠ :
قال :
ويلحقه بعد ألف الضمير وواوه وَيائه نون عوضاً عن الرفع في المفرد نحو : يضربان ويضربون وتضربين
الصفحه ٥٤٠ : عنه وهذا الاستعمال أعني حبّذا الرجل زيد إنّما هو عند من لم يجعل «ذا» فاعلاً له بناء على أنّه صار كالجز
الصفحه ٥٧٨ : عليه الفعل ، والأصل فيه تأخّره عنه ، وقد يَتقدّم جوازاً لإفادة الحصر ، نحو : زيداً ضَرَبْتُ ، ووجوباً
الصفحه ٥٧٩ : مشتقّة مقارنة لعاملها.
وقد تكون ثابتة
وجامدة ، ومقدّرة.
والأصل تأخّرها
عن صاحبها ، ويجب إن كان
الصفحه ٥٨٢ : المستثنى بإلّا ، وسِوىٰ كغير عند قوم ، وظرف عند آخرين.
الثاني :
المشتغل عنه العامل. إذا اشتغل عامل
عن اسم
الصفحه ٥٩٤ :
في : مَرَرْتُ بنسوة اُخَر. إذ القياس بنسوةٍ آخر ، لِأنَّ اسم التفضيل المجرّد عن اللام ، والإضافة
الصفحه ١٠ :
العلم المحتاج إليه في الحال الموصل إلى النفع في المآل كما يقال : «أفضل العلم علم الحال ، وأفضل
الصفحه ١٦ : بنفسه بل يفوّض أمره إلى اُستاذه ، لأنّ الاُستاذ قد حصل له التجارِب في ذلك عند التحصيل ، وقد عرف ما ينبغي
الصفحه ٢٢ :
يختارون للمبتدئ صِغارات المتون أقرب إلى الفهم والضّبط ، فينبغي أن يعيد السّبق بعد الضّبط والإعادة