الصفحه ٢٢٠ : يقال : قد علم حكمه من قبل فهو في حكم المثنّى ولا يخلُو عن تعسّف فهذا المضارع المجزوم لا يخلو من أن يكون
الصفحه ٢٤١ :
الهمزة منقلبة عن الالف المنقلبة ، وفي بحث الإعلال : إنّها منقلبة عن
الواو والياء ، فكأنّه قصّر
الصفحه ٣٣٥ :
والمختار عند
الكوفيّين في عامل رفع المضارع أنّ العامل تجرده عن الجوازم والنواصب ، وعند البصريّين
الصفحه ٣٨٤ : وَنَفْسه ، و «انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ» (١) أي انتهوا عن التّثليث واقصدوا خيراً لكم ؛ وأهْلاً وسَهْلاً ، أي
الصفحه ٣٩٠ : اسم نسب إليه شيء بواسطة حرف الجرّ لفظاً نحو : مَرَرْتُ بِزَيْدٍ ، ويعبّر عن هذا التركيب في الاصطلاح
الصفحه ٤٩٨ : وهو ما لحق آخره واو مضمُوم ما قبلها أو ياء مكسُور ما قبلها بمعنى الجمع ونون مفتوحة عوضاً عن الحَرَكة
الصفحه ٥٢٥ : والتعاقب بين الشيئين أي يجيء أحدهما عقيب الآخر فمعناهما في الحروف أن لا يجوز خلوّ الكلمة عن جميعها ، ولا
الصفحه ٥٦٦ : : قوم تباعدوا عن فراتيّة العراق ، وتيامنوا عن كشكشة بني تميم ، وتياسروا عن كسكسة بكر ، ليست فيهم غمغمةٌ
الصفحه ٥٧٤ : ، والمفعول متأخّراً عن الفعل ، ويمتنع إذا اتّصل به ضمير المفعول ، أو اتّصل ضمير المفعول بالفعل وهو غير متّصل
الصفحه ٥٩١ : لِألْ عمل مطلقاً ، وإلّا فيشترط كونه للحال والاستقبال ، واعتماده بنفي أو استفهام أو مخبر عنه أو موصوف أو
الصفحه ٥٩٣ : لتحرّك الأوسط عند الأكثر.
والجمع يمنع
صرف وزنِ مفاعل ومفاعيل ، كدراهم ودنانير ، بالنيابة عن علّتين
الصفحه ١٣ : ويجتهد بقدر الوسع فلا يصرف عمره في الدّنيا الحقيرة الفانية ، ولا يذلّ نفسه بالطمع ، ويجتنب عن الحِقد
الصفحه ٤٦ :
«اَلْمَصْدَرُ ما يَصْدُرُ عَنْهُ الْفِعْلُ أو شِبْهُهُ»
يعنى : مصدر چيزى است كه صادر گرديده شود از
الصفحه ٢٠٧ : ، وفي لبعض شأنهم وذي العرش سَبيلاً واللامي ومحيايَ ومَماتي ونحو ذلك فلا وجه للحصر ، ويمكن الجواب عنه بأن
الصفحه ٢٣١ : وحينئذٍ يلزم تغييران وتغيير الكلمة عن وضعها جدّا.
النوع [
الثاني ] من الأنواع
السبعة [
المعتلّ العين