الصفحه ٥٥٦ : إلى استقامة الوزن أو القافية أو المقابلة في النظم والسجع وفائدتها تأكيد معنى المقصود
الصفحه ٥٥٧ : إلى تفسير مبهم
سبقهما كما فسّر بواسطة أي رَقِيَ بصعد وبواسطة أنْ ناديتَ بقم. والمراد من الفعل الّذي في
الصفحه ٥٦١ : معنى فاجأتُ فالجزاء حينئذٍ في الحقيقة فعل ماضٍ وإذا كان كذلك لم يحتجّ إلى الربط والتقدير فإن تُصِبْهم
الصفحه ٥٧٢ :
وذو مال ، مفردة مكبّرة ، مضافة إلى غير الياءِ.
والنون : في
المضارع المتّصل به ضمير رفع لمثنّى
الصفحه ٥٨٤ : حملاً على لفظه ، وتنصب على محلّه. والبدل ، كالمستقلّ مطلقاً.
أمّا المعطوف ،
فإن كان مَعَ ألْ ، فالخليل
الصفحه ٥٨٧ : افتقر إلى صلة وعائد ، وهو «الّذي»
للمذكّر ، «والّتي» للمؤنّث ، و «اللذان» و «اللتان» لمثنّاهما
الصفحه ٥٩٦ : يرفع فاعلاً معرّفاً باللام ، أو مضافاً إلى معرّف بها ، أو ضميراً مستتراً مفسّراً بتمييز ، ثم يذكر
الصفحه ٦٠١ : الْمُرْسَلِينَ» (٣) ، ومتى اجتمع شرط وقسم اكتفى بجواب المتقدّم مِنهما ،
إلّا إذا تقدّمها ما يفتقر إلى خبر
الصفحه ٥٤٥ : الغرض ، وقد تلحق «ما» بربّ فتمنعها عن العمل وتسمّى ما الكافّة وحينئذٍ يجوز أن يدخل على الأفعال نحو
الصفحه ٥٥٢ :
لا عمرو ، فقد نفيت المجيء الثابت لزيد عن عمرو.
وبلْ للإضراب
أي لِلْإعراض عن الكلام الأوّل
الصفحه ٤٢٥ : كـ : رَمَيْتُ السهمَ عن القوسِ.
وعلىٰ : للاستعلاء نحو : زيدٌ على السطح ، وقد يكون عَنْ وعلىٰ اسمين
الصفحه ٤٢٩ :
و «أمْ» على
قسمين : متّصلة وهي ما يسأل بها عن تعيين أحد الأمرين والسائل عالم بثبوت أحدهما مبهماً
الصفحه ٤٩٦ :
فصار كذا ، وبنيت كيت لأنّها كناية عن الجملة المبنيّة.
واعلم أنّ كم
إمّا استفهاميّة أو خبريّة
الصفحه ٥٥١ : عند المخاطب ويكون الغرض عن السؤال التعيين نحو : أزَيْد عندَك أم عمرو ؟ فإنّه إنّما يصحّ إذا كان كون
الصفحه ٥٧٧ : وطَفِقَ ( للشروع فيه ). وتعمل عمل كان ، وأخبارها جمل مبدوءة بمضارع ، ويغلب في الأوّلين تجرّده عن أنْ ، نحو