الصفحه ١٩٥ : ما لا يخفى ردّ الى ما هو الأصل في الفعل أعني البناء وأشار الى الأمثلة بقوله [ تقول : لَمْ يَنْصُرْ لم
الصفحه ١٩٨ :
ولِيَتَباعَدْ وَلِيَنْقَطِعْ ولِيَجْتَمِعْ ولِيُفَرِّحْ الى آخر الأمثلة
على قياس المجزوم
الصفحه ٢٠٦ :
الواحدة ولو حذفتها من فعل جماعة النساء لادّىٰ الى حذف ما زيدَ لغرض هكذا ذكروه ، ولقائل أن
الصفحه ٢١٥ : السين مع حركتها فبقى الباقي مفتوحة بحالها وامّا الكسر فلانّه نقل حركة السين الى الميم بعد اسكانها وحذفت
الصفحه ٢٢٤ : الفاء ] باضافة المعتلّ الى الفاء اضافة لفظية أي الّذي اعتلّ فاؤه وقدّم ما يكون حرف العلّة فيه غير
الصفحه ٢٢٥ : ء والوجْهة اسم المصدر ويجوز ان يكون الضمير في مصدره راجعاً الى المضارع المذكور فالمصدر ان لم يكن مكسور الفا
الصفحه ٢٤٠ : الألف فظاهر ، وأمّا الواو والياء فلانّه يؤدّي الى الإلتباس فتدبّر.
واعلم : أنّ
المبنيّ للمفعول من
الصفحه ٢٤٩ : الحذف ، وأمّا في يرضيان فلأنّ الألف يقتضي فتح ما قبله فلم تقلب الياء ألفاً إذ لو قلبت وحذف لأدّىٰ
الى
الصفحه ٢٥٢ : القياس تفاعين وتفاعِلْن وتَتَفَعّيْنَ وتَتَفَعَّلْنَ الى
الآخر.
[ والأمر ]
يعني تقول في الأمر [ منها
الصفحه ٢٧٤ : وهاهنا حذفت في المصدر ما حذف في فعله فلم يحتجّ الى لزوم التّعويض فجوّزوا إراءً كثيراً شائعاً [ و ] تقول
الصفحه ٢٧٦ : ] للتوافق [ كالمجلس ] في السّالم [ والمبيت ] في غير السّالم أصله مَبْيِتٌ نقلت كسرة الياء الى ما قبله
الصفحه ٢٨١ : من اسماء الآلة فيصّح أن يقال إنّهما من الشّواذ [ وجاء مدقّ ومدقّة ] بكسر الميم وفتح العين [ على
الصفحه ٢٩٣ : خلقه محمّد صلّى الله عليه وآله أجمعين.
امّا بعد : فإن
العوامل في النحو مائة عامل ، وهي لفظيّة
الصفحه ٣١٢ : مستقلّاً من غير النظر إلى حرف العطف فكأنّه غير معتمد على ما قبلها.
وينصب الفعل
المضارع بإضمار أنْ بعد
الصفحه ٣٢٠ : ، لأنّه لا يتمّ الكلام بالفاعل ، بل يحتاج إلى خبر منصوب ، وهِيَ : كانَ وصارَ وأصْبَحَ وأمسىٰ وأضْحىٰ