الصفحه ٢١٤ : ء وكسرها بخلاف الصحيح فانّه بالكسر لا غير نحو : دَحْرَجَ دحراجاً.
وقوله أيضاً
اشارة الى انّه يسمّى الأصمّ
الصفحه ٣٠١ : سيّدنا محمّد وآله أجمعين.
أمّا بعد :
فإنّ العوامل في النّحو على ما ألّفه الشيخ الفاضل عبد القاهر بن عبد
الصفحه ٣٠٦ : لانتهاء
الغاية ، مثل الى إلّا أنّ ما بعد حتّى داخل في حكم ما قبلها ، نحو : أكلْتُ السمَكَة حتّى رأسِها
الصفحه ٣٢٢ : دام زيد جالساً ، ومن ثمّ احتاجَت إلى كلام فيما قبلها لأنّها ظرف والظرف يحتاج إلى كلام لأنّه فضلة
الصفحه ٣٦٤ : ، نحو : ضَرَبْتُ زَيْداً ، أو مضمراً بارزاً لا غير ، نحو : ضَرَبْتُه.
والفعل قد يتعدّى
، إلى واحد وهو
الصفحه ٤١٤ :
وبعد الواو
الواقعة كذلك في جواب هذه الأشياء نحو : أسْلِمْ وَتَسْلِمَ إلى آخر الأمثلة.
وبعد أو
الصفحه ٤٤٩ : ، ويشبه الفعل من حيث أنّ فيه أيضاً فرعيّتين إحداهما : احتياجه في تأليف الكلام إلى الاسم كما عرفت
الصفحه ٥٩٥ : منفيّ ، نحو : «وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ»
(١) و «أو» بمعنى
إلى أو إلّا ، نحو : لألزمنّك أو
الصفحه ٣٠٥ : ، فعلم أنّ معناه : قالَ الَّذينَ كَفَرُوا عَنِ
الَّذينَ آمنوا.
السادسُ رُبَّ :
وهي للتقليل ،
ولها
الصفحه ٣٤١ :
وللتوقيت ، نحو
: «أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ
إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ»
(١). وبمعنى عَنْ
الصفحه ١٥ :
وعلى فنّ لا يشتغل بفنّ آخَر قبل أن يصير ماهراً فيه ، وعلى بلد حتّى لا ينقل إلى بلد آخر من غير
الصفحه ١٩ : ماتوا» ، وكفى بلذّة العلم داعياً إلى التحصيل للعاقل.
وقد يتولّد
الكسل من كثرة البلغم والرّطوبات
الصفحه ٢١ : السبق للمبتدِئ بقدر ما يمكن بالإعادة مرّتين بالرفق والتدريج فأمّا إذا طال السّبق في الابتداء واحتاج إلى
الصفحه ١٧٧ : يُكْرِمُ اِكْراماً
] وهو للتّعدية غالباً نحو : اكرمته ولصيرورة الشيء منسوباً الى ما اشتقّ منه الفعل نحو
الصفحه ١٧٨ : الأبال أو في المفعول نحو : غَلَّقْتُ الأبواب ، ولنسبة المفعول الى اصل الفعل نحو : فسّقته أي نسبته الى