الصفحه ٢٦٢ : وهاهنا قد حذفت أشار الى الجواب بقوله.
[ وذلك ] أي
الحذف [ لكثرة الاستعمال كما قالوا لا أدر في لا أدري
الصفحه ٣٠٣ : ءِ الغاية في المكان ، نحو : سِرْتُ من البَصْرَة إلَى الكُوفة ، وقد تستعمل في الزمان ، نحو : شَرْعُ مُحَمَّد
الصفحه ٣١٣ : : لقلب
المضارع ماضياً ونفيه فيه ، نحو : لَمْ يَضْرِبْ زَيْدٌ أمْسِ.
ولَمّا : مثلها
في قلب المضارع إلى
الصفحه ٣١٨ : فتح النون.
ومميّز الثلاثة
إلى العشرة مجرور ومجموع لفظاً ، نحو : ثلاثة رجال ، أو معناً ، نحو : ثلاثة
الصفحه ٣٢٩ : غيرها.
ويسند المبنيّ
للمفعول إلى مفعول به ، إلّا إذا كان الثاني من باب علمت ، والثالث من باب أعلمت
الصفحه ٣٣٢ : .
السادس :
كلّ اسم اُضيف إلى اسم آخر ، نحو : غلامُ زيدٍ ، ويسمّى الأوّل مضافاً ، والثاني مضافاً إليه ، وعمل
الصفحه ٤١٥ : تعالى : «فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ»
(٦) ، أو استفهاماً
الصفحه ٤٢٢ : شبهه أو معنى فعل إلى ما يليه نحو : مَرَرْتُ بِزَيْدٍ ، وأنا مَارٌّ بِزَيْدٍ ، وهذا في الدارِ أبُوكَ
الصفحه ٤٥١ : كانت غير مضافة يكون إعرابها بالحركات لفظاً نحو : جاءني أبٌ ، ورأيت أباً ومررت بأبٍ.
وإنّما قال إلى
الصفحه ٥٠٦ : ، ومضى الأيّام بترك التاء في الأفعال المسندة إلى هذه الجموع. وإنّما مثّل بثلاثة أمثلة ليعلم أنّ تأنيث
الصفحه ٥٢٧ : أحرف وهي : حتّى ، واللام ، وأو بمعنى إلى أن ، وواو الجمع ، والفاء في جواب الأشياء الستّة : الأمر والنهي
الصفحه ٦٠٠ : ، ولا يضاف إلى الجمل من ظروف المكان سواها ، والأكثر إضافتها إلى الفعليّة.
الخامسة :
الواقعة جواباً
الصفحه ٣٤ :
وينبغي أن يكون
في الدفتر بياض ويستصحب المحبرة ليكتب ما يسمعه كما قال النبي ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٦٣ :
غَزَتا غَزَوْنَ إلىٰ آخره ، ورَمَىٰ رَمَيا رَمَوْا إلى آخره ، ورَضِيَ رَضِيا رَضُوا إلىٰ
آخره
الصفحه ٢٠٢ : ء بعد هذه الحروف واختير الطاء لقربها من التّاء مخرجاً والحاصل عندنا يرجع الى السّماع ، وعند العرب الى