الصفحه ٥١٥ : نسب إلى الجمع ردّ إلى واحده كفرضيّ وصحفيّ في الفرائض والصحائف.
أقول : الفرضيّ الماهر في الفرائض
الصفحه ٣٩٧ :
على السكون ومعرب بالقوّة ، وما يشابه مبنيّ الأصل بأن يكون في الدلالة على معناه محتاجاً إلى قرينة
الصفحه ١٥٦ : يَنْصُرُونَ الى آخره ، وقس على هٰذا يَضْرِبُ وَيعْلَمُ ويُدَحْرِجُ ويُكْرِمُ ويُقاتِلُ ويُفَرِّحُ ويَتَكَسَّرُ
الصفحه ٤٠٤ : والموصولات ـ والمعرّف باللام ، والمضاف إلى أحدها إضافة معنويّة ، والمعرّف بالنداء.
فصل :
العَلَم ، ما وضع
الصفحه ٥٠٤ : بتذكير الفعل المسند إلى هند الّتي هي المؤنّث الحقيقيّ لأنّ المطابقة بين الفعل والفاعل المؤنّث الحقيقيّ في
الصفحه ٥١١ :
واحده كالّذي ليس له جمع قلّة وأشار إلى ذلك بقوله : وإن شئت قلت غليّمون ، أي وإن شئت قلت غليّمون في
الصفحه ٥٤٣ : تضيف أي
تنسب معنى الفعل أو شبهه وتجرّه إلى مدخولها نحو : مررت بزيدٍ ، فإنّ الباء تنسب معنى المرور
الصفحه ٣٣٨ : مقدّرا فمستقرّ وإلّا فلغو.
فَمِنْ : لابتداء الغاية مكانا ، نحو سِرْتُ مِنَ البَصْرَة إلىَ
الكُوفَةِ
الصفحه ٤٩٠ : ، وتانك ، وتينك ، واُولئك ، وإذا قيل ذاك فيكون الإشارة والخطاب كلاهما إلى المفرد المذكّر ، وإذا قيل ذانك
الصفحه ٥٠٢ : وهُوَ شيئان : (أسماء الإشارة والموصولات) ، والمعرّف باللام ، والمضاف إلى أحدها إضافة حقيقيّة.
والنكرة
الصفحه ٥٨٥ : المائة.
واُصول العدد
اثنتا عشرة كلمة : واحد إلى عشرة ومائة وألف ، فالواحد والاثنان يذكّران مع المذكّر
الصفحه ١٤ : الأعلم والأورع والأسنّ ، وينبغي أن يشاور في طلب العلم أيّ علم يراد في المشي إلى تحصيله ، فإذا دخل
الصفحه ٢٠٠ : الجمهور لما فيها من تقليل الزّيادة ثُمَّ لما احتيج الى تحريكها حرّكت بالكسرة كما هو الأصل وظاهر مذهب
الصفحه ٢٣٤ :
[ فقلت صينَ ] في الواويّ [ واعتلاله بالنقل والقلب ] لانّ اصله صُوِنَ فنقل حركة الواو الى ما قبله
الصفحه ٢٣٩ : : اُجْوِبَ يُجْوبُ نقلت حركة الواو الى ما قبلها وقلبت في الماضي ياء كما في يُجيبُ ، وفي المضارع ألفاً كما في