الصفحه ٤١٣ : المرفوع عامله معنويّ وهو تجريده عن الناصب والجازم نحو : هُوَ يَضْربُ ، وهُوَ يَغْزُو ، وهُوَ يَرْمي
الصفحه ٤٣٦ : الشرط على فاء الجزاء نقل الفاء إلى الجزء الثاني ، ووضعوا الجزء الأوّل بين أمّا والفاء عوضاً عن الفعل
الصفحه ٤٤٣ : غيره نحو : قد قام.
قال : الكلام
مؤلّف إمّا من اسمين اُسند أحدهما إلى الآخر نحو : زيد قائم ، وإمّا من
الصفحه ٤٥٥ : الاسم ) و ( الوصف للموصوف ) و ( العدل للمعدول عنه ) و ( الجمع للواحد ) و ( التركيب للمفرد ) و ( العجمة
الصفحه ٤٧٣ : بعدها مستثنى ، والجرّ على أنّ ما زائدة وسيّ مضاف إلى زيد ، والأوّل أعني
المستثنى بإلّا إمّا متّصل وهو
الصفحه ٤٨٣ : الجملة خبريّة أي محتملة للصدق والكذب لأنّ الصفة في الحقيقة خبر عن الموصوف وإنّما لم يتعرّض المصنّف لذلك
الصفحه ٥١٢ : في معنى الإضافة فإنّ قولنا : رجل بغداديّ في معنى رجل مضاف إلى بغداد والياء قد تقع مضافاً إليها نحو
الصفحه ٥٢٣ : ، وضَرَبْتُ ، وضَرَبَتْ.
أقول : لمّا فرغ عن القسم الأوّل من أقسام الكلمة أعني الاسم
شرع في القسم الثاني وهو
الصفحه ٥٣٤ : منها يشترك أي يستعمل تارة للشكّ واُخرى لليقين وهو زعمت. وإنّما سميّت أفعال القلوب لكونها عبارة عن
الصفحه ٥٥٥ :
وإنّما اختصّت الثلاث بالبعيد لأنّ المنادى البعيد والمنزّل بمنزلته يحتاج
إلى تصويت أبلغ ممّا يحتاج
الصفحه ٥٦٩ : المرام ، حمدك اللّهمّ على جزيل الإنعام ، والصلاة والسلام على سيّد الأنام محمّد وآله البررة الكرام ، سيّما
الصفحه ٦٠٦ : »
(١). وقد تختصّ حينئذ باسم النتيجة والتفريع.
وقد تنبئ عن
محذوف ، فتسمّى فصيحة ، عند بعض ، نحو : «اضْرِب
الصفحه ٣١٧ : ، واللّفظ مذكّراً أو بالعكس ، فوجهان ، نحو : جاءني ثلاثة أشخص من النساء بالنظر إلى اللفظ ، وثلاث أشخص من
الصفحه ٥٣٢ :
الْقُرآنَ ، فإنّ عَلِمَ بمعنى عَرَفَ متعدٍّ إلى مفعول
واحد وبالتشديد صار متعدّياً إلى اثنين ، وقد
الصفحه ٥١٠ : ، وجَمع الكثرة يُردّ إلى واحده ثم يُصغّر ثمّ يجمع جمع السلامة نحو : شويعرون ومُسَيْجدات في شعراء ومساجد أو