الصفحه ٤٧٢ : وعسلاً ودرهماً وسمناً يرفع ذلك الإبهام ويميّز المقصود عن غيره ولا بدّ للتمييز من عامل يعمل فيه وهو إمّا
الصفحه ٤٨٢ : تذكر بدون أجمع إلّا على ضعف ، ولا تقدّم عليه وفائدة التأكيد أمن المتكلّم عن فوات مقصُوده ، أمّا في
الصفحه ٤٨٣ : التعريف والتنكير ولا بدّ في الجملة الواقعة صفة من ضمير يرجع إلى الموصوف كهاء وجهه وكرمه.
قال : والصفة
الصفحه ٤٩٦ : وعلى كلا التقديرين لا بدّ لها من مميّز فمميّز الاستفهاميّة منصوب مفرد نحو : كم درهماً مالك ؟ ومميّز
الصفحه ٥١٢ :
حادث كالتثنية والجمع فلا بدّ لها من علامة تدلّ عليها وإنّما تعيّنت الياء
لأنّها من حروف اللين
الصفحه ٥١٦ : : العدد لابهامه لا بدّ له من مميّز يمتاز به المعدود من
غيره وتقسيمه مع الأمثلة ظاهر ، وإنّما يجوز الجرّ
الصفحه ٥٢١ : بدّ له من مفضّل عليه وذكر المفضّل عليه لا يمكن إلّا بأحد هذه الطرق فلا يجوز الجمع بين اثنين منها نحو
الصفحه ٥٣٥ : كلام تامّ بدون عملها فيهما وبذلك يحصل ما هو الغرض منها فيجوز الإلغاء لذلك والإعمال لكونها أفعالاً
الصفحه ٥٤٥ :
منها أعني الدلالة على تقليل نوع من جنس يحصل بدون التعريف فلو عرّف مدخولها لكان التعريف ضائعاً
الصفحه ٥٩٠ : مستغني عنه ، وهنا لا بُدَّ منه. وفي نحو : يا زيدُ الحارثُ ، وجاءَ الضاربُ الرجلِ زيدٍ لأنّ البدل في نيّة
الصفحه ٥٩٨ : بدأت : باسم ، فاسميّة. نحو : زيدٌ قائمٌ ، «وَأَن تَصُومُوا
خَيْرٌ لَّكُمْ» (١). وإنَّ زيداً قائمٌ ، إذ
الصفحه ٦٠٢ : المعرفة المحضة فحال ، أو النكرة المحضة فصفة ، أو غير المحضة فمحتمل لهما ، ولا بُدَّ من تعلّقهما بالفعل أو
الصفحه ٦٠٩ :
كتاب كبرى در منطق
بسم
الله الرّحمن الرّحيم
بدان كه آدمى را قوّه اى است درّاكه كه
منقّش گردد در
الصفحه ٦٢٠ :
:
بدان كه نوع را
معنى ديگر هست كه آنرا نوع اضافى خوانند و آن ماهيّتىِ است كه جنس مقول مى شود بر وى و بر
الصفحه ٦٢١ :
:
بدان كه دانستن
حقايق اشياء موجوده در خارج چون انسان و فرس و مانند آن و تميز كردن ميان اجناس و فصول آنها