الصفحه ٤٥ : معرفة الجبّار وآخر العلم تفويض الأمر إليه».
بدان كه هر
آوازى كه بوده باشد آن را عرب صوت خواند ؛ و هرچه
الصفحه ٢٨٣ : خلقه محمّد صلّى الله عليه وآله الطاهرين.
اما بعد : چون
علم صرف علمى است شريف بلكه بدون آن علم عربيّت
الصفحه ٣٢٧ : بدّ للمبتدأ من الخبر وبالعكس لا بدّ لأحد المفعولين من الآخر.
ومنها :
التّعليق ، وهو وجوب إبطال العمل
الصفحه ٣٨٥ : خَلْفَكَ وأمامَكَ ، ومحدود وهو ما لا يكون منصوباً بتقدير «في» بل لا بدّ من ذكر «في» (١) نحو : جَلَسْتُ فِي
الصفحه ٤٠٤ : المذكّر بدون التاء ، والمؤنّث بالتاء تقول في رجل : واحِد ، وفي رجلين : اثْنَيْنِ ، وفي امرأة : واحِدَة
الصفحه ٤٦٠ :
من الكرام بمنزلة الظرف لفعل مقدّر وهو حَصَلَ أيضاً والجملة خبر لبشر.
قال :
ولا بدّ في الجملة من
الصفحه ٤٧٨ : اضافة اسم المفعول إلى معموله نحو : زيد معمور الدار ، ذكره المصنّف في المفصّل.
قال :
ولا بدّ في
الصفحه ٦١١ :
تصديق نيست بلكه شرط تصديق است.
فصل
:
بدان كه تصوّر
بر دو قسم است : يكى آن كه در حصول وى احتياج
الصفحه ٦١٢ :
تصديق به آن كه عالم حادث است حاصل مى شود.
فصل
:
بدان كه امتياز
آدمى از ساير حيوانات به آن است
الصفحه ٧ : الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
... ، «بنابراين
بشارت و مژده بده بندگان مرا
الصفحه ٨ : و كوشا باشند ، و بهره اى از تحصيل علم نمى برند ، گرچه بدان اشتغال داشته باشند ، زيرا ،
الصفحه ٩ :
بدان كه رسول
خدا كه درود خداوند بر او و خاندانش باد ، فرموده است كه :
جستجوى دانش بر
هر مسلمانى (مرد
الصفحه ١٢ : لئلّا يكون عقله وعلمه حجّة عليه فيزداد عقوبة.
الفصل
الثّاني : في النيّة
لا بدّ لطالب
العلم من النيّة
الصفحه ١٧ : الملائكة بيتاً فيه كلباً أو صورة الكلب» (١).
الفصل
الرابع : في الجدّ والمواظبة والهمّة
ثم لا بدّ
لطالب
الصفحه ١٩ :
و يا كوشش بدون بلندهمّتى ، نتيجه مطلوبى ندارد ، وبايد كه دانشجو براى بدست آوردن علم و مواظبت بر تامّل