الصفحه ٤٣٥ : ء ، وأن يكون الأوّل سبباً للثاني ، وأن يحذف فعلها مع أنّ الشرط لا بدّ له من فعل ليكون تنبيهاً على أنّ
الصفحه ٤٨٦ : ذكرت رأسه رفعت اللبس ، وتحقيقه أن يذكر اسم أوّلاً ثمّ يذكر اسم آخر ويجعل الأوّل في حكم الساقط ليحصل
الصفحه ٥٠٧ : فلا يدخلها
التاء وإذا اُطلقت واُريد بها واحد من ذلك الجنس يدخلها التاء فأراد أن يشير إلى حكم ذلك الجنس
الصفحه ٥٧٤ : العوامل اللفظيّة ، مسنداً إليه ، أو
الصفة الواقعة بعد نفي أو استفهام رافعة لظاهر أو حكمه ، فإن طابقت
الصفحه ٢٣ :
من دعاه ولا يُخيّب من رجاه.
ولا بد لطالب
العلم من المطارحة والمناظرة ، فينبغي أن يكون بالإنصاف
الصفحه ١٠ : كه با عمل ، مقرون و هماهنگ باشد» بنابراين علمى كه در ضرورتهاى زندگى دينى بدان نيازمنديم ، فراگرفتن آن
الصفحه ٤٩١ : .
قال : والموصول
ما لا بدّ له من جملة تقع صلة له ومن ضمير يعود إليه نحو : جاءني الّذي أبوه منطلق ، أو
الصفحه ٥٩٩ : لمبتدأ ، أوْ لأحد النواسخ ، ومحلّها الرفع أو النصب ، ولا بُدَّ فيها من ضمير مطابق له ، مذكور أو مقدّر
الصفحه ١٨ :
قيل : يحتاج في
التعلّم إلى جدّ الثلاثة : المتعلّم والاُستاذ والأب إن كان في الحياة.
ولا بدّ
الصفحه ٢٦ : الحفظ والتّكرار فينبغي أن لا يعتاد المخافة في التّكرار لأنّ الدرس والتّكرار لا بدّ أن يكون بقوّة ونشاط
الصفحه ١٨٢ : أنّه متعدّ واللام زائدة مطّردة لأنّ معناه مع اللام هو المعنى بدونها والمتعدّي واللازم بحسب المعنى
الصفحه ٢٣٧ :
هذا ما اظنّ
وهاهنا فائدة لا بدّ من التنبيه عليها ، وهي : إنّ المراد بالمتّصل في هذا المقام الالف
الصفحه ٤٦٩ : : أتيته اليومَ وبكرةَ وذاتَ ليلةٍ ، والمكان لا ينصب منه إلّا المبهم نحو : قمت أمامَك ، ولا بدّ [ لظرف
الصفحه ١١ : ، وقيل : بأنّ علم ما ينفع على نفسه في جميع الأحوال بمنزلة الطعام لا بد لكلّ أحد من ذلك ، وعلم ما ينفع في
الصفحه ١٤ : ، بنابراين به جاست كه ثابت و پابرجا بوده و بر استاد و كتابى كه حسابشده انتخاب شده صبر كند يعنى آنها را بدون