الصفحه ٢١٧ : واسْتُعِدَّ يُسْتَعَدُّ وتُمُودَّ يُتَمادُّ بالتقاء الساكنين على حدّه وكذا البواقي فهذه هي الابواب الّتي يدخل
الصفحه ٢١٨ : لئلّا يلزم التقاء الساكنين وحينئذٍ الاوّل ان كان ساكناً يدرج وإلّا يسكن ويدرج في الثانى فالالف نحو
الصفحه ٢٢٢ :
المثلين مع عدم المانع والتقاء الساكنين على حدّه والاصل مادِدٌ [ مادّانِ مادّوُنَ مادّة مادّتان
الصفحه ٢٤٢ : لانّ التقاء السّاكنين انّما يحصل عند الثاني فحذفه أولىٰ ولأنّ قلب الضمة الى الكسرة خلاف قياسهم ولا علّة
الصفحه ٢٦٧ : حينئذٍ التقاء الهمزتين ولا تبقى علّة القلب فتعود المنقلبة.
الصفحه ٤٣٧ : عارضيّة لدفع التقاء الساكنين وقولهم : الْمَرْأتانِ رَماتا ضعيف.
وأمّا إلحاق
علامة التثنية وجمع المذكّر
الصفحه ٤٣٩ : الجمع المؤنّث لأنّه لو حرّك النون لم يبق على الأصل فلم يكن خفيفة ، وإن ابقوها ساكنة فيلزم التقا
الصفحه ١٥ : والفتّان ، قيل في الحكمة الفارسيّة نظم :
تا توانى مى
گريز از يار بد
يار بد بدتر
بود
الصفحه ٢٤ :
تدرك» ، ولا بدّ من التأمّل قبل الكلام حتّى يكون صواباً ، فإنّ الكلام كالسّهم فلا بدّ من تقديمه
الصفحه ٥٤٩ :
خبرها للفرق بينها
وبين إنْ النافية.
قال :
ولا بدّ لأنْ المخفّفة من أحد الحروف الأربعة وهي : قد
الصفحه ٦١٣ :
فصل
:
بدان كه دلالت
، بودن شىء است به حيثيّتى كه از علم به وى لازم آيد علم به شىء ديگر پس آن شى
الصفحه ٢٥ : يتعلّمون العلم حتى لا يطمعون في أموال الناس ، وفي الحكمة : «من استغنى بمال الناس افتقر» والعالم إذا كان
الصفحه ٢٥٥ : للخفّة واشترط سكون الاُولى لتدغم واختير الياء لخفّتها وفي كلام المصنّف نظر ، لأنّه ترك شرائط لا بدّ منها
الصفحه ٣٣٨ :
وهي الظرف (١) حكماً فلا بدّ لها من متعلّق مثله ، فعلاً كان ، أو شبهه ، أو معناه. فإن كان عامّاً
الصفحه ٣٤٥ : أيّام فهما مبتدءان وما بعدهما الخبر.
وحاشا وعَدا وخَلا : للاستثناء أي إخراج الشيء عن حكم ما قبلها