الصفحه ٤٢٦ : معنى الجملة بل تؤكّدها ، و «أنَّ» المفتوحة مع الاسم والخبر في حكم المفرد ، ولذلك يجب الكسر إذا كان في
الصفحه ٤٢٨ : » و «إمّا»
و «أمْ» ، هذه الثلاثة لثبوت الحكم لأحد الأمرين لا بعينه نحو : مَرَرْتُ بِرَجُلٍ أوْ امرأةٍ
الصفحه ٤٢٩ : عَمْروٌ ؟
و «لا» و «بَلْ»
و «لكِنْ» جميعاً لثبوت الحكم لأحد الأمرين معيّناً.
أمّا «لا»
فتنفي ما وجب
الصفحه ٤٥٩ : كان معلوماً للمخاطب فلا يكون في الحكم فائدة ، وقد يجيئان يعني المبتدأ وخبره معرفتين نحو : الله إلٰهنا
الصفحه ٤٦١ : على المبتدأ والخبر فتنصب المبتدأ ويسمّى اسمها وترفع الخبر ويسمّى خبرها.
قال :
وحكمه كحكم خبر المبتدأ
الصفحه ٤٦٧ : كلامهم وحكم ابنة كحكم ابن في ذلك نحو : يا هِنْدَ ابْنة زيد ، ويا هِنْدُ ابنة أخي ، ويا امرأةُ ابْنةَ زيد
الصفحه ٥٤٣ : وهما للانتهاء أي تفيدان معناه والفرق بينهما أنّ ما بعد إلى لا يجب أن يدخل في حكم ما قبلها بخلاف حتّى
الصفحه ٥٦٠ : الجزاء بشرطين ، وذلك مثل الجملة الاسميّة والماضي الصريح ، وكذا حكم الأمر والنهي نحو : إنْ أتاكَ زَيْدٌ
الصفحه ٥٧٥ : ، وظَلَّ ، وباتَ ، ولَيْس ، وما زالَ ، وما بَرَحَ ، وما انفَكَّ ، وما فتئَ ، وما دامَ.
وحُكمها رفع
الاسم
الصفحه ٥٨٩ : يفيد
تقرير متبوعه ، أو شمول الحكم لأفراده ، وهو : إمّا لفظيّ ، وهو اللفظ المكرّر ، أو معنويّ ، وألفاظه
الصفحه ٦٠١ : ، فيكتفى بجواب الشرط مطلقاً.
السادسة :
المجاب بها شرط غير جازم ، نحو : إذا جئتني اكرمتُك وفي حكمها المجاب
الصفحه ٦٢٥ : يك طرف كه آن طرف مخالف حكم است آن را ممكنه عامّه گويند ، چون «كلّ انسان كاتب بالامكان العامّ» يعنى
الصفحه ٦٢٩ : مندرج شود و كبراىِ وى (يعنى قضيّه مشتمله بر اكبر) كليّه باشد تا حكم از اوسط به اصغر متعدّى شود به يقين