الصفحه ٥٢٤ : الزوائد الأربع نحو : يفعل وتفعل وأفعل ونفعل.
أقول : لمّا فرغ من الصنف الأوّل من أصناف الفعل شرع في الصنف
الصفحه ٢٠٦ : فقال : [ فإنّ التقاء الساكنين انّما يجوز ] أي لا يجوز إلّا [ اذا كان الاوّل ] من الساكنين [ حرف مدّ
الصفحه ٤٨٤ : اللفظيّ وهو المتعلّق به في الأحكام اللفظيّة أعني الخمسة الاُول من العشرة وهي : الرفع والنصب والجرّ
الصفحه ٤٧٠ : مع زيد ، ولا بدّ للمفعول معه من عامل يعمل فيه وهو إمّا فعل كالمثال الأوّل أو معنى الفعل كالمثال
الصفحه ٢٢٤ : ءً وعيناً أو عيناً ولاماً
فهذان قسمان آخران فالمجموع سبعة أبواب.
[ الاوّل ] من الانواع السبعة [ المعتلّ
الصفحه ٤٥١ : : لمّا ذكر الموضع الأوّل من المواضع الأربعة الّتي يكون
فيها الإعراب بالحروف أراد أن يذكر الموضع الثاني
الصفحه ١٧١ : حروف الضّرب إلى ضَرَبَ ويَضْرِبُ وغيرهما ، فيكون التحويل أولى من التغيير ولا يجوز إن يفسّر التصريف لُغة
الصفحه ٣٣٧ : أصناف معمولاتها بعون الله تعالى ، وحُسن توفيقه ومشيئَته.
النوع الأوّل : من العوامل السماعيّة ، حروف
الصفحه ٥٤٣ : وتجرّه إلى مدخولها وهي سبعة عشر حرفاً :
الأوّل : مِنْ
وهي في الأصل لابتداء الغاية أي تفيد معنى الابتدا
الصفحه ٤٦٣ : المطلق : وهو المصدر ، نحو : ضربت ضرباً وضربةً وضربتين وقعدت جُلوساً.
أقول : لمّا فرغ من القسم الأوّل من
الصفحه ٥٤٦ : للتمنّي ولَعَلَّ للترجّي.
أقول : لمّا فرغ من الصنف الأوّل من أصناف الحروف شرع في الصنف
الثاني أعني
الصفحه ٤٦١ : كان
نحو : كان زيدٌ منطلقاً.
أقول : لمّا فرغ من الصنف الأوّل من ضروب الملحق بالأصل شرع في
الضرب
الصفحه ٢٦٧ : الجواب بأنّه شاذّ إذا عرفت هذا فنقول إذا قلبت الثانية.
[ فإن كانت
الهمزة الاُولى ] من الهمزتين المنقلبة
الصفحه ٥٢٣ : ، وضَرَبْتُ ، وضَرَبَتْ.
أقول : لمّا فرغ عن القسم الأوّل من أقسام الكلمة أعني الاسم
شرع في القسم الثاني وهو
الصفحه ٤٣٩ : للمتكلّم غالباً فأراد أن لا يكون آخر القسم خالياً عن معنى التأكيد كما لا يخلو أوّله منه نحو : وَاللهِ