الصفحه ٢٢٢ : مادّاة ومَوادُّ ] وتقول فى اسم [ المفعول : مَمْدُودٌ
كمنصور ] من غير ادغام لحصول الفاصل بين حرفي التّضعيف
الصفحه ٥٤٠ : للتخفيف فصارا كالكلمة الواحدة ومعناه صار محبوباً جدّاً وإنّما لم يجعله من أفعال المدح بل جعله جارياً مجرى
الصفحه ١٩٣ :
فكأنّهما على اربعة احرف تقديراً أو بانّهما من الشّواذّ ولا يجب أن يدخل في الحدّ الشّواذ ونحو
الصفحه ٢٢٣ :
وهذا غير الالف ، وان كانت ساكنة تسمّى حرف اللين لما فيها من اللين لاتّساع مخرجها ، ولانّها تخرج في
الصفحه ٢٣٠ : افتعل منهما لغة اُخرى من غير إدغام أشار اليها بقوله :
[ ويقال ايتَعَدَ
] بقلب الواو ياء لسكونها
الصفحه ٢٨١ : من اسماء الآلة فيصّح أن يقال إنّهما من الشّواذ [ وجاء مدقّ ومدقّة ] بكسر الميم وفتح العين [ على
الصفحه ٥١٨ :
ويعمل عمل فعله نحو : عجبت من ضرب زيدٌ عمرواً ، ومن ضرب عمراً زيدٌ.
أقول : لمّا فرغ من الصنف
الصفحه ٢٤٣ : مَعْيُونٌ
ولم يجيء ذلك
في الواويّ قال سيبويه : لأنّ الواوات أثقل من الياءات ، وروى ثَوْبٌ
الصفحه ٤٦٠ :
من الكرام بمنزلة الظرف لفعل مقدّر وهو حَصَلَ أيضاً والجملة خبر لبشر.
قال :
ولا بدّ في الجملة من
الصفحه ٥٢٠ :
أقول : ومن الأسماء المتّصلة بالأفعال اسم المفعول وهو المشتقّ
من يفعل لمن وقع عليه الفعل ، ويعمل
الصفحه ١٥٦ :
والمبنيّ
للفاعل منه ، ما كان حرف المضارعة منه ، مفتوحاً ، إلّا ما كان ماضيه على أربعة أحرف ، فإنَّ
الصفحه ١٧٠ :
توكّل عليه وكفى ، فها انا اشرع في المقصود بعون الملك المعبود ، فأقول :
لمّا كان من الواجب على كلّ
الصفحه ٣٩٩ :
وهي جملة خبريّة ولا بُدّ له من عائد فيها يعود إلى الموصول ، مثاله «الّذي»
في قولنا : جاءني الَّذي
الصفحه ٤٥٥ : اجتمع في الاسم سببان منها أو تكرّر واحد لم ينصرف إلّا ما كان على ثلاثة أحرف ساكن الوَسَط كنوح ولوط
الصفحه ٤٧٧ : ) إنّما عملتا لمشابهتهما بليس من جهة النفي فيبطل عملهما بتقديم الخبر على الاسم لضعفهما في العمل وكذا